لم تتوقع الطبية "عايدة" صاحبة السبعين خريفا، أنها ستدفع حياتها ثمنا لمبلغ مالي قررت ألا تعطيه لخادمتها، التي كانت تمر بضائقة مالية، لتخضع الاخيرة لبراثن الشيطان، فتتخلص من مخدومتها وتقوم بسرقتها داخل شقتها بمنطقة النزهة.
ورغم أن المجني عليها كانت تمتلك المال الوفير إلا أنها كانت حريصة في إنفاقه، وقررت أن تحضر خادمة لتتولي مسئولية المنزل وتساعدها لأنها لا تقوى على فعل شيء بسبب كبر سنها، ومع مرور الوقت كانت تحضر "هدى" الخادمة المتهمة لممارسة عملها واستمر حالها هكذا لفترة .
وفي يوم الواقعة، انتهت الخادمة من تنظيف شقة المجني عليها، ثم أحضرت طلباتها من سوق المطرية، وقبل انصرافها طلبت منها إقراضها مبلغ 1000 جنيه، لمرورها وزوجها بضائقة مالية لكنها رفضت، فغضبت وأحضرت "يد الهون" من مطبخ الشقة، وضربتها فوق رأسها بعد دخولها الحمام وقامت بسرقتها.
وذهبت الخادمة القاتلة لزوجها وأخبرته بما حدث، فطلقها وتركها، ولكنه عاد مرة أخرى عندما أخبرته أنها سرقت بعض متعلقات الطبيبة، فقرر بيعها وجلب المال، وقد تم كشف تفاصيل الواقعة والقبض على المتهمين.
ورغم أن المجني عليها كانت تمتلك المال الوفير إلا أنها كانت حريصة في إنفاقه، وقررت أن تحضر خادمة لتتولي مسئولية المنزل وتساعدها لأنها لا تقوى على فعل شيء بسبب كبر سنها، ومع مرور الوقت كانت تحضر "هدى" الخادمة المتهمة لممارسة عملها واستمر حالها هكذا لفترة .
وفي يوم الواقعة، انتهت الخادمة من تنظيف شقة المجني عليها، ثم أحضرت طلباتها من سوق المطرية، وقبل انصرافها طلبت منها إقراضها مبلغ 1000 جنيه، لمرورها وزوجها بضائقة مالية لكنها رفضت، فغضبت وأحضرت "يد الهون" من مطبخ الشقة، وضربتها فوق رأسها بعد دخولها الحمام وقامت بسرقتها.
وذهبت الخادمة القاتلة لزوجها وأخبرته بما حدث، فطلقها وتركها، ولكنه عاد مرة أخرى عندما أخبرته أنها سرقت بعض متعلقات الطبيبة، فقرر بيعها وجلب المال، وقد تم كشف تفاصيل الواقعة والقبض على المتهمين.
