نشرت قناة "مي سات" عبر يوتيوب، تقريرا مصورا عن كنيسة القديسين بطرس وبولس "البطرسية"، والكائنة بالعباسية، والذي أوضح أن الكنيسة تأسست عام 1911.
وأبرز التقرير أهم معالم الكنيسة التاريخية والفنية، وأهم ما تحويه من الفن القبطي، وذلك عقب تجديدها.
والكنيسة في سطور:
- أشهر كنيسة كرست على اسم الرسولين "بطرس" و"بولس" .
- تقع في شارع رمسيس بالعباسية.
- تولت عائلة " بطرس غالى باشا " بناءها فوق ضريحه.
- بُنيت الكنيسة البطرسية على الطراز "البازيليكى".
- يبلغ طولها (28) مترًا وعرضها (17) مترًا.
- تولى تصميم المبانى والزخارف مهندس السرايات الخديوية "أنطون لاشك بك".
- ويعلو صف الأعمدة مجموعة من الصور رسمها الرسام الإيطالي " بريمو بابتشيرولى".
- أمضى خمس سنوات في تزيين الكنيسة بهذه اللوحات التي تمثل فترات من حياة المسيح.
- تضم الكنيسة العديد من لوحات الفسيفساء التي قام بصناعتها " الكافاليري انجيلو جيانيزى".
والجدير بالذكر أن العائلة البطرسية، هي عائلة مصرية قبطية سطر أبناؤها العديد من صفحات تاريخ مصر الحديث والمعاصر، وشاركوا في صنع العديد من الأحداث الفاصلة في تاريخ مصر منذ الثورة العرابية، مرورا بتوقيع اتفاقية السودان، وثورة 1919، واتفاقية 1936، ووصولًا إلي توقيع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية ومباحثات كامب ديفيد، ووصول واحد من أبنائها إلي منصب الأمين العام للأمم المتحدة كأول مصري وعربي يصل إلى تلك المكانة المرموقة.
وأبرز التقرير أهم معالم الكنيسة التاريخية والفنية، وأهم ما تحويه من الفن القبطي، وذلك عقب تجديدها.
والكنيسة في سطور:
- أشهر كنيسة كرست على اسم الرسولين "بطرس" و"بولس" .
- تقع في شارع رمسيس بالعباسية.
- تولت عائلة " بطرس غالى باشا " بناءها فوق ضريحه.
- بُنيت الكنيسة البطرسية على الطراز "البازيليكى".
- يبلغ طولها (28) مترًا وعرضها (17) مترًا.
- تولى تصميم المبانى والزخارف مهندس السرايات الخديوية "أنطون لاشك بك".
- ويعلو صف الأعمدة مجموعة من الصور رسمها الرسام الإيطالي " بريمو بابتشيرولى".
- أمضى خمس سنوات في تزيين الكنيسة بهذه اللوحات التي تمثل فترات من حياة المسيح.
- تضم الكنيسة العديد من لوحات الفسيفساء التي قام بصناعتها " الكافاليري انجيلو جيانيزى".
والجدير بالذكر أن العائلة البطرسية، هي عائلة مصرية قبطية سطر أبناؤها العديد من صفحات تاريخ مصر الحديث والمعاصر، وشاركوا في صنع العديد من الأحداث الفاصلة في تاريخ مصر منذ الثورة العرابية، مرورا بتوقيع اتفاقية السودان، وثورة 1919، واتفاقية 1936، ووصولًا إلي توقيع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية ومباحثات كامب ديفيد، ووصول واحد من أبنائها إلي منصب الأمين العام للأمم المتحدة كأول مصري وعربي يصل إلى تلك المكانة المرموقة.
