حذرت منظمة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) من تناقص الدعم المقدم من المانحين للأراضي الفلسطينية وكذلك تجميد نشاط التعمير في غزة والاستهلاك العام والخاص غير المستدامة الممولين من قروض تشير جميعها إلى صورة قاتمة لآفاق النمو في المستقبل.
وقالت المنظمة في تقرير لها صدر، اليوم، على هامش مؤتمر عقد بالقاهرة: إن ضبابية الآفاق المتوقعة للاقتصاد الفلسطيني تزداد بسبب المصادرة المستمرة للأراضي والموارد الطبيعية من جانب السلطة القائمة بالاحتلال.