في ختام المجمع الرهباني الحادي عشر للراهبات الفرنسيسكانيات الأليصابيات في مصر، الذي عُقد تحت عنوان "محبوبات من الله بمجانيّة، شاهدات لحبّه، في مسيرة نحو الإقليم المصريّ الجديد"، أصدرت الرّاهبات بيانًا أوضحن فيه أبرز ما جاء على جدول المجمع.
وقامت الراهبات في اجتماعهنّ بتقييم الحياة الروحية والأخوية والرسولية والاقتصادية، كما وضعن استراتيجية عمل جديدة للسنوات الأربع القادمة.
هذا وأعلن البيان عن نشأة الإقليم المصري الجديد المستقل برئيسته المحلية، وعن تعيين مجلس الشورى الجديد.
وأضاف بحسب المتحدث الرسمي للكنيسة الكاثوليكيّة في مصر: "شاركنا جميعًا بالصّلاة وكلنا رجاء وشغف لمستقبل جديد بولادة الإقليم المصري الجديد.
كلمة الله كانت لنا مرجعًا أساسيًّا في كل اجتماعاتنا وحواراتنا، كذلك الشعار الخاص بالمجمع رافق تأملاتنا وصلواتنا، فهو علامة لعهد الله مع شعبه، عمّق فينا كوننا محبوبات من الله حبًّا مجانيًّا، رمزًا للوحدة والتّقارب والانسجام والرّجاء نحو مستقبل أفضل.
اختبرنا فرح التّأكيد بأنّ البذرة الّتي زرعت في مصر عام 1935 بوصول خمس راهبات من إقليم بادوفا في إيطاليا إلى قرية الطّويرات في محافظة قنا، بدعوة من الأب الفرنسيسكانيّ "أنوفريو" من رهبنة الإخوة الأصاغر، أعطت ثمارًا وفيرة".
كما أكّدت الرّاهبات رغبتهنّ في أن يكنّ علامة رجاء في المجتمع المصريّ، مرتكزات في علاقتهنّ الأخويّة والرّسوليّة على الإنجيل، مستلهمات من القدّيس فرنسيس الأسيزيّ وموهبة الأمّ أليصابات فندراميني.
وقامت الراهبات في اجتماعهنّ بتقييم الحياة الروحية والأخوية والرسولية والاقتصادية، كما وضعن استراتيجية عمل جديدة للسنوات الأربع القادمة.
هذا وأعلن البيان عن نشأة الإقليم المصري الجديد المستقل برئيسته المحلية، وعن تعيين مجلس الشورى الجديد.
وأضاف بحسب المتحدث الرسمي للكنيسة الكاثوليكيّة في مصر: "شاركنا جميعًا بالصّلاة وكلنا رجاء وشغف لمستقبل جديد بولادة الإقليم المصري الجديد.
كلمة الله كانت لنا مرجعًا أساسيًّا في كل اجتماعاتنا وحواراتنا، كذلك الشعار الخاص بالمجمع رافق تأملاتنا وصلواتنا، فهو علامة لعهد الله مع شعبه، عمّق فينا كوننا محبوبات من الله حبًّا مجانيًّا، رمزًا للوحدة والتّقارب والانسجام والرّجاء نحو مستقبل أفضل.
اختبرنا فرح التّأكيد بأنّ البذرة الّتي زرعت في مصر عام 1935 بوصول خمس راهبات من إقليم بادوفا في إيطاليا إلى قرية الطّويرات في محافظة قنا، بدعوة من الأب الفرنسيسكانيّ "أنوفريو" من رهبنة الإخوة الأصاغر، أعطت ثمارًا وفيرة".
كما أكّدت الرّاهبات رغبتهنّ في أن يكنّ علامة رجاء في المجتمع المصريّ، مرتكزات في علاقتهنّ الأخويّة والرّسوليّة على الإنجيل، مستلهمات من القدّيس فرنسيس الأسيزيّ وموهبة الأمّ أليصابات فندراميني.
