في ظل اهتمامات المكسيكي خافير أجيري المدير الفني للمنتخب الوطني بوضع الرتوش الأخيرة في المباراة المرتقبة اليوم السبت، بين الفراعنة ومنتخب النيجر ضمن فعاليات الجولة الثانية من التصفيات المؤهلة لبطولة أمم أفريقيا ٢٠١٩ والمقرر إقامتها في الكاميرون.
وسادت حالة من الانتظار على من سيصبح قائد المنتخب الوطني في اللقاء بعد اعتزال عصام الحضري اللعب دوليا.
وتدخل هانى رمزى المدير المساعد للفراعنة مع المكسيكي أجيري وتم التنسيق على أن يتم حمل شارة المنتخب بالدور كالمعتاد.
واستقر خافير أجيري، بالتنسيق مع هاني رمزي، على تولي اللاعب أحمد المحمدي شارة المنتخب، باعتباره شارك دوليا أمام كوت ديفوار عام ٢٠٠٧ في مباراة دولية ودية.
ويأتي أحمد حجازي ثانيا، يليه محمد النني ثالثا، ومحمد صلاح رابعًا، موضحصا أن حجازي والنني وصلاح شاركوا معًا في مباراة منتخب مصر أمام سيراليون يوم ٢ سبتمبر ٢٠١١، في تصفيات كأس الأمم الأفريقية لكن حجازي هو الأول في الترتيب لأنه لعب اللقاء أساسيًا، بينما شارك محمد النني كبديل ثم محمد صلاح كبديل أيضًا.
