تحل اليوم ذكرى وفاة الممثل الكوميدى إبراهيم سعفان، حيث توفي فى مثل هذا اليوم عام 1982، عن عمر ناهز 58 عاما، تاركا لجمهوره ارثا كبيرا من الأعمال المسرحية والسينمائية والتليفزيونية، ورغم خفة ظله وموهبته ونجاح معظم اعماله التى جعلته واحدًا من أشهر نجوم الكوميديا، الا ان الحظ لم يحالفه فى أن يأخذ ادوار البطولة المطلقة فى اى من اعماله، ولد فى (13 سبتمبر 1924)، وتخرج من كلية الشريعة سنة 1957، والتحق بمعهد الفنون المسرحية وتخرج منه، ثم حصل على وظيفة مدرس لمادة اللغة العربية في وزارة المعارف واستمر بها 10 سنوات.
انضم سعفان إلى فرقة نجيب الريحاني واستمر عضوا بها حتى وفاته، ومن أهم أعماله افلام "30 يوم في السجن"، "أونكل زيزو حبيبي"،، "مذكرات الآنسة منال"، "سفاح النساء"، "ميرامار"، "أزمة سكن"، ومسلسل "عاشق الربابة" اما المسرحيات مسرحية "الدبور" سنة مع الشغل الذيذ"، وكان اخر اعماله المسرحية مزيكا مع سمير غانم ونوال أبو الفتوح.
وتميز سعفان فى تجسيد دور المحامى فى معظم اعماله الفنية واشتهر ايضا بأدائها، حيث صنفه بعض النقاد أنه من أفضل 10 ممثلين جسدوا هذه الشخصية، ولقبه البعض بـ"المحامي الفصيح".
كان سعفان يعتبر المسرح هو بيته الأول، وكان له عدة اصدقاء من الوسط الفنى ابرزهم سيد زيان، فريد شوقي، مظهر أبو النجا، ضياء الميرغني.
وتوفي في 4 سبتمبر 1982 أثناء تواجده في عجمان بالإمارات العربية المتحدة للتصوير باستديوهات عجمان الخاصة إثر أزمة قلبية حادة.
انضم سعفان إلى فرقة نجيب الريحاني واستمر عضوا بها حتى وفاته، ومن أهم أعماله افلام "30 يوم في السجن"، "أونكل زيزو حبيبي"،، "مذكرات الآنسة منال"، "سفاح النساء"، "ميرامار"، "أزمة سكن"، ومسلسل "عاشق الربابة" اما المسرحيات مسرحية "الدبور" سنة مع الشغل الذيذ"، وكان اخر اعماله المسرحية مزيكا مع سمير غانم ونوال أبو الفتوح.
وتميز سعفان فى تجسيد دور المحامى فى معظم اعماله الفنية واشتهر ايضا بأدائها، حيث صنفه بعض النقاد أنه من أفضل 10 ممثلين جسدوا هذه الشخصية، ولقبه البعض بـ"المحامي الفصيح".
كان سعفان يعتبر المسرح هو بيته الأول، وكان له عدة اصدقاء من الوسط الفنى ابرزهم سيد زيان، فريد شوقي، مظهر أبو النجا، ضياء الميرغني.
وتوفي في 4 سبتمبر 1982 أثناء تواجده في عجمان بالإمارات العربية المتحدة للتصوير باستديوهات عجمان الخاصة إثر أزمة قلبية حادة.
