تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
فى أعقاب تنازل الملك فاروق عن العرش عقب ثورة ١٩٥٢، انتشرت شائعة مفادها قيامه بالمشاركة فى فيلم سينمائى أثناء وجوده بمنفاه الاختيارى فى إيطاليا فى الخمسينيات.
وتبين بعد ذلك أن الخبر غير صحيح، وهى مجرد شائعة بإحدى الصحف الأمريكية غير المعروفة.
وقال الخبر إن الشركة عرضت عليه مبلغا مبدئيا ١٨ ألف دولار مقابل الموافقة على المشاركة فى الفيلم، غير أن الخبر لم يوضح إن كان الملك وافق على هذا العرض أم رفضه، وما إذا كان الملك السابق قد رد على هذا العرض من الأساس، كما لم تكشف أى تفاصيل عن الفيلم ذاته وعن قصته وكان ذلك أكبر دليل على أن الخبر غير صحيح.
وفى ظل قلة المعلومات حول هذه الواقعة، فإن هناك بعض الدلائل التى تشير إلى أن الخبر فى الغالب كان مجرد فبركة صحفية من إحدى الصحف الأمريكية غير المعروفة.