قال السيد الشريف، وكيل أول مجلس النواب، "إن زيارة الرئيس اليمنى عبد ربه هادى منصور لمصر ومجلس النواب، زيارة طيبة رحبنا خلالها به وبالوفد المرافق له، وأكدنا على عمق العلاقات التاريخية بين مصر واليمن، وركزنا على بعض النقاط الرئيسية خاصة التعبير عن دعم مصر الكامل لليمن وشعب اليمن وحكومته الشرعية، والتأكيد على موقف مصر الثابت إزاء دعم الحكومة الشرعية فى اليمن، ودعم وحدة الدولة اليمنية والمساواة بين كافة المواطنين فى جميع الأنحاء، والتأكيد على أن أمن اليمن يمثل أهمية قصوى للأمن القومى المصرى وأمن المنطقة العربية بصفة عامة".
وتابع وكيل مجلس النواب: "أيضا أكدنا على تأييد مصر للجهود الرامية للتوصل لحل سياسى للأزمة اليمنية وأهمية التوافق بين جميع الأطراف السياسية وفقا للمرجعيات الأساسية مثل المبادرة الخليجية وآليات التنفيذ التى بدأت عام 2011، ومخرجات الحوار الوطنى فى 2013، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة يجب احترامها وخاصة القرار 02216، ومساندة مصر لدول الخليج والتوصل لحل سلمى للأزمة اليمنية بمشاركة الأطراف السياسية الفاعلة دون لجوء أى طرف لفرض رأيه على أطراف أخرى، ورحب مجلس النواب بجهود المبعوث الأممى الجديد بهدف تحقيق السلم والاستقرار باليمن، ودعوة جميع الأطراف فى اليمن للتوافق والالتزام بالحل السياسى، وأيضا دعم البرلمان المصرى للبرلمان اليمنى بإمداده بالخبرات اللازمة الفنية وغيرها، وتأييد ودعم مصر لليمن فى جميع المحافل الدولية وخاصة فى الاتحاد البرلمانى الدولى".
وأشار إلى أهمية وجود حوار سياسى، مؤكدا أمن الخليج من أمن مصر، وأمن اليمن من أمر مصر، وأمن البحر الأحمر ومضيق باب المندب وحرية الملاحة البحرية فيه دون تدخل من أى جهة أجنبية وفرض السيطرة العربية عليه، وأكدنا على ضرورة أن تكون فى الفترة القادمة جهود حثيثة لجامعة الدول العربية فى الأزمة اليمنية.
وأضاف وكيل مجلس النواب، أن الرئيس اليمنى وجّه الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسى، ولمجلس النواب المصرى، على دعمهم للقضية اليمنية وشعب اليمن، موضحًا أن الرئيس اليمنى طلب أن يكون هناك دعم فنى من البرلمان المصرى للبرلمان اليمنى واستمرار التواصل بين الجانبين.
وتابع وكيل مجلس النواب: "أيضا أكدنا على تأييد مصر للجهود الرامية للتوصل لحل سياسى للأزمة اليمنية وأهمية التوافق بين جميع الأطراف السياسية وفقا للمرجعيات الأساسية مثل المبادرة الخليجية وآليات التنفيذ التى بدأت عام 2011، ومخرجات الحوار الوطنى فى 2013، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة يجب احترامها وخاصة القرار 02216، ومساندة مصر لدول الخليج والتوصل لحل سلمى للأزمة اليمنية بمشاركة الأطراف السياسية الفاعلة دون لجوء أى طرف لفرض رأيه على أطراف أخرى، ورحب مجلس النواب بجهود المبعوث الأممى الجديد بهدف تحقيق السلم والاستقرار باليمن، ودعوة جميع الأطراف فى اليمن للتوافق والالتزام بالحل السياسى، وأيضا دعم البرلمان المصرى للبرلمان اليمنى بإمداده بالخبرات اللازمة الفنية وغيرها، وتأييد ودعم مصر لليمن فى جميع المحافل الدولية وخاصة فى الاتحاد البرلمانى الدولى".
وأشار إلى أهمية وجود حوار سياسى، مؤكدا أمن الخليج من أمن مصر، وأمن اليمن من أمر مصر، وأمن البحر الأحمر ومضيق باب المندب وحرية الملاحة البحرية فيه دون تدخل من أى جهة أجنبية وفرض السيطرة العربية عليه، وأكدنا على ضرورة أن تكون فى الفترة القادمة جهود حثيثة لجامعة الدول العربية فى الأزمة اليمنية.
وأضاف وكيل مجلس النواب، أن الرئيس اليمنى وجّه الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسى، ولمجلس النواب المصرى، على دعمهم للقضية اليمنية وشعب اليمن، موضحًا أن الرئيس اليمنى طلب أن يكون هناك دعم فنى من البرلمان المصرى للبرلمان اليمنى واستمرار التواصل بين الجانبين.
