أشاد إسلام الغزولي، مستشار رئيس حزب المصريين الأحرار لشئون الشباب، وعضو المكتب السياسي للحزب، بمؤتمر الشباب السادس الذي عقده الرئيس عبدالفتاح السيسي بجامعة القاهرة، مؤكدًا أن المؤتمر ناقش عددًا من الملفات المهمة وعلى رأسها ملف بناء الشخصية الذي نادى به في بداية ولايته الثانية وأكد عليه في أكثر من مناسبة أبرزها خطاب التنصيب الأخير بالبرلمان.
وأضاف الغزولي، في تصريحات له أن الدولة عكفت خلال الفترة الأخيرة على بناء الشخصية المصرية وزيادة الوعي لدى المواطن المصري على كل الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، فضلًا عن قضايا الإرهاب والتنمية، فبناء الشخصية جاء شاملًا لجميع المستويات لاستعادة الريادة والهوية المصرية، لافتًا إلى أنه تم عقد العديد من اللجان التنسيقية الخاص بالأحزاب لمتابعة توصيات مؤتمرات الشباب وكان أبرز ملاحظات هذه اللجان عن الحياة الحزبية المصرية والمشاركة السياسية للشباب.
وأوضح أن "تنسيقية الأحزاب" تسعى لتفعيل الحياة الحزبية على أرض الواقع خاصة في ظل تعدد الأحزاب، فضلًا عن مناقشة عدد مشروعات القوانين أهمها الكادر السياسية لتحفيز مشاركة الشباب في الحياة السياسية، بالإضافة إلى العمل على إعداد كوادر شبابية للدفع بهم انتخابات المحاليات المرتقبة عقب إقرار القانون الجديد بدور الانغقاد القادم، منوهًا بأن المصريين الأحرار من أوائل الأحزاب التي كان لها السبق في إعداد وتأهيل الكوادر السياسية الشابة عن طريق المحاضرات والتدريبات الشاملة لكل نواحي الحياة والملفات القائمة.
وأردف إسلام الغزولي، أن الأزمة الحزبية ليست في تعدد الأحزاب ولكن في فاعليتها ونشاطها على أرض الواقع، مشددًا على أهمية التمكين السياسي للشباب خلال السنوات المقبلة، خاصة أن هذه الفئة تمثل 60% من تعداد الشعب المصري، مؤكدًا أن مؤسسات الدولة بحاجة إلى المزيد من الحماسة لمواكبة قفزات الرئيس السيسي في التنمية والإصلاح والنهوض بالبلاد.
وأعرب الغزولي، عن ثقته في شباب الأحزاب لإحياء الحياة الحزبية، خاصة في ظل الجهود التي بذلوها خلال الفترة الماضية والمشروعات التي تبنوها، لافتًا إلى أن هذا الجيل من الشباب لديه حماس وإحساس بالمسئولية ويسعى للتحدي وإثبات نفسه وهو ما سيحدث خلال الفترة المقبلة من خلال التمكين السياسي لهذه الفئة عقب عملية التدريب والتأهيل.
وأضاف الغزولي، في تصريحات له أن الدولة عكفت خلال الفترة الأخيرة على بناء الشخصية المصرية وزيادة الوعي لدى المواطن المصري على كل الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، فضلًا عن قضايا الإرهاب والتنمية، فبناء الشخصية جاء شاملًا لجميع المستويات لاستعادة الريادة والهوية المصرية، لافتًا إلى أنه تم عقد العديد من اللجان التنسيقية الخاص بالأحزاب لمتابعة توصيات مؤتمرات الشباب وكان أبرز ملاحظات هذه اللجان عن الحياة الحزبية المصرية والمشاركة السياسية للشباب.
وأوضح أن "تنسيقية الأحزاب" تسعى لتفعيل الحياة الحزبية على أرض الواقع خاصة في ظل تعدد الأحزاب، فضلًا عن مناقشة عدد مشروعات القوانين أهمها الكادر السياسية لتحفيز مشاركة الشباب في الحياة السياسية، بالإضافة إلى العمل على إعداد كوادر شبابية للدفع بهم انتخابات المحاليات المرتقبة عقب إقرار القانون الجديد بدور الانغقاد القادم، منوهًا بأن المصريين الأحرار من أوائل الأحزاب التي كان لها السبق في إعداد وتأهيل الكوادر السياسية الشابة عن طريق المحاضرات والتدريبات الشاملة لكل نواحي الحياة والملفات القائمة.
وأردف إسلام الغزولي، أن الأزمة الحزبية ليست في تعدد الأحزاب ولكن في فاعليتها ونشاطها على أرض الواقع، مشددًا على أهمية التمكين السياسي للشباب خلال السنوات المقبلة، خاصة أن هذه الفئة تمثل 60% من تعداد الشعب المصري، مؤكدًا أن مؤسسات الدولة بحاجة إلى المزيد من الحماسة لمواكبة قفزات الرئيس السيسي في التنمية والإصلاح والنهوض بالبلاد.
وأعرب الغزولي، عن ثقته في شباب الأحزاب لإحياء الحياة الحزبية، خاصة في ظل الجهود التي بذلوها خلال الفترة الماضية والمشروعات التي تبنوها، لافتًا إلى أن هذا الجيل من الشباب لديه حماس وإحساس بالمسئولية ويسعى للتحدي وإثبات نفسه وهو ما سيحدث خلال الفترة المقبلة من خلال التمكين السياسي لهذه الفئة عقب عملية التدريب والتأهيل.
