اجتمع الدكتور محمد عمر، نائب وزير التربية والتعليم لشئون المعلمين، بمجموعة من المعلمين، وذلك أثناء الاجتماع الدوري المفتوح، اليوم الأربعاء، بديوان عام الوزارة.
ورحب عمر بالمعلمين الحاضرين والقادمين من مختلف المحافظات، شاكرًا لهم تحمل عناء السفر لإيمانهم بأهمية التواصل المستمر مع الوزارة، لصالح العملية التعليمية، مؤكدًا أهمية هذا الوقت، والذي خٌصص للتواصل المباشر مع المعلمين، للتعرف على آرائهم ومقترحاتهم وتجاربهم، التي جاؤوا بها من الميدان.
وأشار، إلى أنهم الأكثر معرفة ودراية بالواقع الفعلي داخل المدارس، لذلك هو حريص كل الحرص على التواصل المستمر معهم لصالح المعلم، والطالب، والعملية التعليمية، ولتجديد الثقة بين جميع العاملين بالتربية والتعليم.
وتابع، أن الوزارة ستكرم المعلمين المتميزين في الفترة المقبلة، خاصة المبتكرين، وأصحاب الفكر المتطور، والحريصين على مهنتهم السامية، موضحًا أن العمل ينسب للجماعة وليس لأفراد، وأن روح الفريق الواحد هي التي يجب أن تسود في التربية والتعليم، مشيرًا إلى أن من أهم الصفات التي تميز المعلم الجيد، هي أن يتسم بالأخلاق والنزاهة والشرف والالتزام، وأنه سيعمل جاهدًا لكي لا يتم ظلم أي معلم، مضيفًا أن كل الشكاوى والمقترحات، تلقي اهتمامًا كبيرًا، ولهذا السبب تم عمل اللقاء الدوري.
وفي سياق متصل، وردًا على استفسارات المعلمين، شدد عمر، على أن مشكلة العجز والزيادة، وآلية توزيع المعلمين، ونقلهم أو ندبهم، وضم المدة، يتم العمل عليها الآن بحيث يراعي بها كل الظروف المادية، والمكانية، والمعنوية للمعلم، حرصًا من الوزارة على الاستقرار الوظيفي للمعلم في المرتبة الأولى، والذي سينعكس على تحسين الأداء والتطوير.
وأجاب عمر، ردًا على أسئلة المعلمين الخاصة، بتطوير التعليم في المراحل الأولى، أنه لا بد أن يتوفر في معلم هذه المرحلة الكثير من المهارات التي تؤهله للتعامل مع الأطفال، وخاصةً أنها من أهم مراحل بناء الشخصية في عمر الإنسان، وأن الوزارة أعدت تدريبًا عالي المستوى للمعلمين المختصين بهذه المرحلة.
ورحب عمر بالمعلمين الحاضرين والقادمين من مختلف المحافظات، شاكرًا لهم تحمل عناء السفر لإيمانهم بأهمية التواصل المستمر مع الوزارة، لصالح العملية التعليمية، مؤكدًا أهمية هذا الوقت، والذي خٌصص للتواصل المباشر مع المعلمين، للتعرف على آرائهم ومقترحاتهم وتجاربهم، التي جاؤوا بها من الميدان.
وأشار، إلى أنهم الأكثر معرفة ودراية بالواقع الفعلي داخل المدارس، لذلك هو حريص كل الحرص على التواصل المستمر معهم لصالح المعلم، والطالب، والعملية التعليمية، ولتجديد الثقة بين جميع العاملين بالتربية والتعليم.
وتابع، أن الوزارة ستكرم المعلمين المتميزين في الفترة المقبلة، خاصة المبتكرين، وأصحاب الفكر المتطور، والحريصين على مهنتهم السامية، موضحًا أن العمل ينسب للجماعة وليس لأفراد، وأن روح الفريق الواحد هي التي يجب أن تسود في التربية والتعليم، مشيرًا إلى أن من أهم الصفات التي تميز المعلم الجيد، هي أن يتسم بالأخلاق والنزاهة والشرف والالتزام، وأنه سيعمل جاهدًا لكي لا يتم ظلم أي معلم، مضيفًا أن كل الشكاوى والمقترحات، تلقي اهتمامًا كبيرًا، ولهذا السبب تم عمل اللقاء الدوري.
وفي سياق متصل، وردًا على استفسارات المعلمين، شدد عمر، على أن مشكلة العجز والزيادة، وآلية توزيع المعلمين، ونقلهم أو ندبهم، وضم المدة، يتم العمل عليها الآن بحيث يراعي بها كل الظروف المادية، والمكانية، والمعنوية للمعلم، حرصًا من الوزارة على الاستقرار الوظيفي للمعلم في المرتبة الأولى، والذي سينعكس على تحسين الأداء والتطوير.
وأجاب عمر، ردًا على أسئلة المعلمين الخاصة، بتطوير التعليم في المراحل الأولى، أنه لا بد أن يتوفر في معلم هذه المرحلة الكثير من المهارات التي تؤهله للتعامل مع الأطفال، وخاصةً أنها من أهم مراحل بناء الشخصية في عمر الإنسان، وأن الوزارة أعدت تدريبًا عالي المستوى للمعلمين المختصين بهذه المرحلة.
