نشر موقع "أحوال" التركي، تقريرًا، أكد فيه أن وجهة نظر الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، غير المعتاد، أن أسعار الفائدة هي سبب التضخم، وليس علاجه يتعارض مع تفكير جميع الاقتصاديين تقريبًا.
وأضاف الموقع، أن العديد من الخبراء المحليين والأجانب، يعتقدون أن أردوغان لديه فكرة ساذجة عن الاقتصاد، ويتنبأ بأنه سوف يصحح تدريجيًا موقفه من أسعار الفائدة، ويتبنى منهجًا أرثوذكسيًا.
وأشار، إلى أن هناك وهمًا أكبر لرؤية الإسلاميين، كما لو كان هدفهم الوحيد هو التحول الاجتماعي، مثل ارتداء الحجاب أو حظر الكحول، كما يفتقد كثيرون أن الحكم الإسلامي في تركيا يهدف أيضًا إلى تحول اقتصادي جذري.
وكشفت، أنه من أهم استراتيجية الحكم الإسلامي في تركيا، هو حلمها بإنشاء نظام اقتصادي بديل لا فائدة فيه وسوق ائتمان بدون فوائد، وأن تصبح هذه هي القاعدة الجديدة.
وأكد الموقع، أن اردوغان فشل في تحقيق أي من أهداف برنامجه الاقتصادي، كما أنه تسبب في زيادة التضخم بالبلاد، وانهيار العملة.
وأضاف الموقع، أن العديد من الخبراء المحليين والأجانب، يعتقدون أن أردوغان لديه فكرة ساذجة عن الاقتصاد، ويتنبأ بأنه سوف يصحح تدريجيًا موقفه من أسعار الفائدة، ويتبنى منهجًا أرثوذكسيًا.
وأشار، إلى أن هناك وهمًا أكبر لرؤية الإسلاميين، كما لو كان هدفهم الوحيد هو التحول الاجتماعي، مثل ارتداء الحجاب أو حظر الكحول، كما يفتقد كثيرون أن الحكم الإسلامي في تركيا يهدف أيضًا إلى تحول اقتصادي جذري.
وكشفت، أنه من أهم استراتيجية الحكم الإسلامي في تركيا، هو حلمها بإنشاء نظام اقتصادي بديل لا فائدة فيه وسوق ائتمان بدون فوائد، وأن تصبح هذه هي القاعدة الجديدة.
وأكد الموقع، أن اردوغان فشل في تحقيق أي من أهداف برنامجه الاقتصادي، كما أنه تسبب في زيادة التضخم بالبلاد، وانهيار العملة.
