أعلن وزير البترول والثروة المعدنية، المهندس طارق الملا، تراجع مستحقات الشركاء الأجانب ليسجل 1.2 مليار دولار في 30 يونيو 2018، مقارنة بعام 2010 الذي سجل مليارا و350 مليود دولار مسجلة بذلك رقم قياسي.
واكد الوزير خلال المؤتمر الصحفي المنعقد اليوم الخميس، ان القطاع والحكومة ملتزمين بالانتهاء من كامل المديونية بنهاية 2019، مشيرا الى الانتهاء من توقيع 84 اتفاقية يمثل انطلاقة كبيرة لدفع عجلة الانتاج وجذب الاستثمارات الضخمة.
وأوضح أن ذلك يمثل التزاما صارما بسداد مستحقات الشركاء الاجانب لجذب مزيد من الاستثمارات، وذلك بهدف جذب شركات جديدة في المزايدات الجديدة ونهدف لزيادة الانتاج المحلي، وتطوير معامل التكرير وتحويل مصر لمركز اقليمي للطاقة بالمنطقة، مضيفا اننا نسير في الطريق الصحيح، لسداد المديونيات وتحقيق استراتيجية قطاع البترول.
وأشار الملا، إلى أن انتاج مصر الحالي من الغاز بلغ 6 مليارات قدم مكعب غاز، وانتهاء المرحلة الأولى من حقل ظهر في أغسطس ودخول حقول جديدة مثل جيزة، وسيتم يرفع الانتاج الى 6.5 مليار قدم مكعب بنهاية 2018.
واضاف الوزير، ان هناك اتفاق بين مصر وقبرص على جلب الغاز من حقل "افرو ديت" من خلال مشروع الخط الجديد، مؤكدا انه مشروعا عملاق يحتاج الى استثمارات ضخمة جاري التفاوض بشأنها مع مؤسسات تمويلية ضخمة.
واكد الوزير خلال المؤتمر الصحفي المنعقد اليوم الخميس، ان القطاع والحكومة ملتزمين بالانتهاء من كامل المديونية بنهاية 2019، مشيرا الى الانتهاء من توقيع 84 اتفاقية يمثل انطلاقة كبيرة لدفع عجلة الانتاج وجذب الاستثمارات الضخمة.
وأوضح أن ذلك يمثل التزاما صارما بسداد مستحقات الشركاء الاجانب لجذب مزيد من الاستثمارات، وذلك بهدف جذب شركات جديدة في المزايدات الجديدة ونهدف لزيادة الانتاج المحلي، وتطوير معامل التكرير وتحويل مصر لمركز اقليمي للطاقة بالمنطقة، مضيفا اننا نسير في الطريق الصحيح، لسداد المديونيات وتحقيق استراتيجية قطاع البترول.
وأشار الملا، إلى أن انتاج مصر الحالي من الغاز بلغ 6 مليارات قدم مكعب غاز، وانتهاء المرحلة الأولى من حقل ظهر في أغسطس ودخول حقول جديدة مثل جيزة، وسيتم يرفع الانتاج الى 6.5 مليار قدم مكعب بنهاية 2018.
واضاف الوزير، ان هناك اتفاق بين مصر وقبرص على جلب الغاز من حقل "افرو ديت" من خلال مشروع الخط الجديد، مؤكدا انه مشروعا عملاق يحتاج الى استثمارات ضخمة جاري التفاوض بشأنها مع مؤسسات تمويلية ضخمة.
