حول عدد كبير من الأطفال نافورة "الأزهر بارك" إلى "مسبح"، للهروب من درجات الحرارة المرتفعة، في ثالث أيام عيد الفطر المبارك.
وفي حين رأى البعض أن المظهر غير حضاري، اعتبر آخرون أن "المشهد عادي" خاصة مع عدم قدرة أغلب الأسر على زيارة المصايف.
وقال أحد الزائرين: "عادي الناس ممعهاش فلوس تروح مصيف كفاية أننا جبناهم الجنينة لتغيير الجو مع غلاء الأسعار، إضافة إلى أن الأطفال في الغالب لا يمكن السيطرة عليهم".