تسجل عازفة البيانو والمغنية الأمريكية "Elise lebec"، "إليز ليبيك"، ألبومها الغنائي المصري الثاني الذي اختارت له اسم "سقارة"، باستوديو صوت الحب، وهو من كلماتها وألحانها، وتتعاون به مع الشاعر نصر الدين ناجي، والملحن أحمد جنيدي، والملحن إيهاب عبدالواحد، والموزع الموسيقي معتز ندا، كما تقدم به ثلاثة "ديوهات" الأول مع فريق "بساطة"، والثاني مع نقيب المنشدين الشيخ محمود التهامي، والثالث مع الفنان وائل الفشني.
قالت "أليز" أنها اختارت 9 أغاني لتكون في الألبوم حتى الآن، وأن أهم اختلاف تقدمه به هو غنائها لإحدى أغانيه باللغة العربية، مضيفة، فكرة مشروعي راودتني عندما أتيت لمصر لأول مرة كسائحة، زرت العديد من المعالم السياحية، وكنا على متن مركب في النيل لفترة طويلة، قام أحد المرشدين السياحين المصريين بتشغيل أغاني مصرية، وعندما سمعتها قلت هذا رائع لابد أن أغني بهذه الموسيقى المصرية، وكانت هذه هي بدايته، منذ عامين.
وأكد الموزع الموسيقي معتز ندا، صاحب التوزيع الموسيقي والهندسة الصوتية والميكساج للألبوم، على الرسالة العظيمة التي تقدمها "إليز" للإنسانية من خلال مشروعها الفني، وهو الجمع بين الثقافات وأنواع الموسيقي، والبلاد المختلفة، وأننا سنسمع نتاج هذا المزيج الرائع الذي تقدمه "ليبيك" بكل الحب وتسمو به على كل الاختلافات.
وعن مشاركته في الألبوم قال نقيب المنشدين الشيخ محمود التهامي: " "إليز" ترسخ معني السلام والمحبة والتسامح والروحانيات بألبومها، وهذا هو المكان الصحيح للإنشاد الديني".
من جانبه قال الشاعر نصر الدين الناجي أنه تعاون مع "إليز" في أغنية تحمل اسم "يا مصري وأنت قريب" التي تتحدث عن فكرة الاعتزاز بكونك مصريا في أي مكان بالعالم، معبرًا عن إعجابه بالتجربة التي تنبع من قلبها لأنها تحب مصر كثيرًا، المصريين دائما ما يحبون من يحبونهم وأتوقع أن تحوذ إعجاب الجمهور عند طرحها.
وأشار رائد عازف آلة "البيركشن" بفرقة "بساطة"، إلى أن الفريق سعيد بهذه التجربة المختلفة تماما مع "ليبيك" فهي تقدم نوع يمزج بين الموسيقى الشرقية والغربية بطريقتها الخاصة، وأن الفريق تحمس للعمل معها لأن ألبومها يحمل رسالة وهي الجمع بين الثقافات المختلفة عن طريق الموسيقى المختلفة أيضًا.
وعبر الملحن أحمد جنيدي عن سعادته بالتعاون مع "إليز" في هذا الألبوم، مادحا فكرتها التي وجد بها تسامح وقبول حقيقي للاختلاف، واصفا تجربتها بـ"العمل الذي أخرج الجمال من الاختلاف".
يشار إلى أن ألبوم "إليز" المصري الأول يحمل اسم "Origin "،الأصل، تعاونت به مع 36 موسيقيا مصريا، وحصلت من خلاله على جائزة "الجلوبال ميوزيك أوورد" لأفضل أغنية فى يوليو 2017، كما رشح الألبوم لجائزة الجرامي لعامها الـ٦٠ فى ٢٠١٨، كأفضل ألبوم في العصر الجديد، وأفضل مجموعة تسجيلية تجمع الذكر الصوفي والموسيقي المسيحية المعاصرة.
قالت "أليز" أنها اختارت 9 أغاني لتكون في الألبوم حتى الآن، وأن أهم اختلاف تقدمه به هو غنائها لإحدى أغانيه باللغة العربية، مضيفة، فكرة مشروعي راودتني عندما أتيت لمصر لأول مرة كسائحة، زرت العديد من المعالم السياحية، وكنا على متن مركب في النيل لفترة طويلة، قام أحد المرشدين السياحين المصريين بتشغيل أغاني مصرية، وعندما سمعتها قلت هذا رائع لابد أن أغني بهذه الموسيقى المصرية، وكانت هذه هي بدايته، منذ عامين.
وأكد الموزع الموسيقي معتز ندا، صاحب التوزيع الموسيقي والهندسة الصوتية والميكساج للألبوم، على الرسالة العظيمة التي تقدمها "إليز" للإنسانية من خلال مشروعها الفني، وهو الجمع بين الثقافات وأنواع الموسيقي، والبلاد المختلفة، وأننا سنسمع نتاج هذا المزيج الرائع الذي تقدمه "ليبيك" بكل الحب وتسمو به على كل الاختلافات.
وعن مشاركته في الألبوم قال نقيب المنشدين الشيخ محمود التهامي: " "إليز" ترسخ معني السلام والمحبة والتسامح والروحانيات بألبومها، وهذا هو المكان الصحيح للإنشاد الديني".
من جانبه قال الشاعر نصر الدين الناجي أنه تعاون مع "إليز" في أغنية تحمل اسم "يا مصري وأنت قريب" التي تتحدث عن فكرة الاعتزاز بكونك مصريا في أي مكان بالعالم، معبرًا عن إعجابه بالتجربة التي تنبع من قلبها لأنها تحب مصر كثيرًا، المصريين دائما ما يحبون من يحبونهم وأتوقع أن تحوذ إعجاب الجمهور عند طرحها.
وأشار رائد عازف آلة "البيركشن" بفرقة "بساطة"، إلى أن الفريق سعيد بهذه التجربة المختلفة تماما مع "ليبيك" فهي تقدم نوع يمزج بين الموسيقى الشرقية والغربية بطريقتها الخاصة، وأن الفريق تحمس للعمل معها لأن ألبومها يحمل رسالة وهي الجمع بين الثقافات المختلفة عن طريق الموسيقى المختلفة أيضًا.
وعبر الملحن أحمد جنيدي عن سعادته بالتعاون مع "إليز" في هذا الألبوم، مادحا فكرتها التي وجد بها تسامح وقبول حقيقي للاختلاف، واصفا تجربتها بـ"العمل الذي أخرج الجمال من الاختلاف".
يشار إلى أن ألبوم "إليز" المصري الأول يحمل اسم "Origin "،الأصل، تعاونت به مع 36 موسيقيا مصريا، وحصلت من خلاله على جائزة "الجلوبال ميوزيك أوورد" لأفضل أغنية فى يوليو 2017، كما رشح الألبوم لجائزة الجرامي لعامها الـ٦٠ فى ٢٠١٨، كأفضل ألبوم في العصر الجديد، وأفضل مجموعة تسجيلية تجمع الذكر الصوفي والموسيقي المسيحية المعاصرة.
