تقدم ممتاز دسوقي، نائب صدفا والغنايم بمحافظة أسيوط، بطلب إحاطة من خلال مجلس النواب إلى وزير الإسكان ووزير التنمية المحلية ووزير الداخلية، بشأن وفاة طفلة سقوطًا في بالوعة بمركز صدفا بمحافظة أسيوط، مشيرًا إلى الإهمال الشديد الواقع في شوارع مصر والذي أدى إلى تحول البالوعات في الشوارع إلى مصائد للموت تخطف أرواح أطفالنا.
وأكد النائب، أن موت هذه الطفلة في رقبة كل وزراء مصر، خاصة في ظل سكوتهم على انتشار ظاهرة سرقة غطاء البالوعات من الشوارع وعدم تحركهم لوقف هذه الأزمة، مشيرًا إلى أن هذه الظاهرة منتشرة منذ فترة في كل مراكز محافظة أسيوط ولا نجد سوى التراخي والتكاسل من جانب المسئولين للتحقيق في هذه الأزمة.
وقال النائب: "إننا لا نتحرك سوى بعد وقوع الأزمة وتحصيل خسائرها، فابتلاع إحدى بالوعات الصرف بمنطقة المساكن الشعبية بمدينة صدفا بمحافظة أسيوط لطفلة لم تكمل بعد سن التاسعة من عمرها، هو أمر لا يمكن السكوت عليه"، منوهًا إلى أن مركز صدفا يعاني منذ سنوات من تجاهل وإهمال المسئولين لمشكلة الصرف الصحي.
وطالب النائب الحكومة بالبحث عن حل لهذه الأزمة في أسرع وقت حتى لا نسمع عن حادثة أخرى قريبا ونفقد روحًا أخرى من أرواح أطفالنا الغالية.
وأكد النائب، أن موت هذه الطفلة في رقبة كل وزراء مصر، خاصة في ظل سكوتهم على انتشار ظاهرة سرقة غطاء البالوعات من الشوارع وعدم تحركهم لوقف هذه الأزمة، مشيرًا إلى أن هذه الظاهرة منتشرة منذ فترة في كل مراكز محافظة أسيوط ولا نجد سوى التراخي والتكاسل من جانب المسئولين للتحقيق في هذه الأزمة.
وقال النائب: "إننا لا نتحرك سوى بعد وقوع الأزمة وتحصيل خسائرها، فابتلاع إحدى بالوعات الصرف بمنطقة المساكن الشعبية بمدينة صدفا بمحافظة أسيوط لطفلة لم تكمل بعد سن التاسعة من عمرها، هو أمر لا يمكن السكوت عليه"، منوهًا إلى أن مركز صدفا يعاني منذ سنوات من تجاهل وإهمال المسئولين لمشكلة الصرف الصحي.
وطالب النائب الحكومة بالبحث عن حل لهذه الأزمة في أسرع وقت حتى لا نسمع عن حادثة أخرى قريبا ونفقد روحًا أخرى من أرواح أطفالنا الغالية.