أصدر ائتلاف دعم مصر، بيانا، مساء أمس السبت، بمناسبة أداء الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليمين الدستورية لفترة رئاسية ثانية، قال فيه، "إنه استمرارًا لجهوده الوطنية الصادقة وعزمه الذي لا يلين، جدد الرئيس عبدالفتاح السيسي اليوم عهده مع الشعب أمام نواب الشعب، وأنار الطريق إلى المستقبل الذي تمناه لمصر منذ أن لبى نداء الشعب وصولا إلى مصر التي نريدها جميعا".
وأضاف الائتلاف في بيانه: "لقد كانت كلمات الرئيس عبدالفتاح السيسي عقب أدائه اليمين الدستورية صادقة ومدعومة بالحقائق والتحديات التي كنا عليها جميعا من الشاهدين، وجاءت ملحمة الإصلاح الاقتصادي لتؤكد إلى أين كانت تأخذنا المخاطر وكيف أصبحنا في مأمن ونحن نعبر إلى مستقبل يليق بمكانة الدولة وثقلها".
وتابع: "وقف بطل معركة التنمية تحت قبة البرلمان يخاطب الشعب ويدعوه لاستكمال المسيرة بكل إخلاص مثمنا كل جهد قدمه المصريون: شعب وفي صبور، ومؤسسات دينية وطنية، وشهداء بذلوا الدم من أجل أن تبقى راية مصر مرفوعة، وكعادته في إنصافها ورفع شأنها، لم يخل خطاب الرئيس من تقدير المرأة المصرية التي لم تنل حقوقها ومكانتها إلا بعد ثورة 30 يونيو".
واستكمل: "لقد ألقى الرئيس السيسي اليوم خطاب المصارحة التي عهدناه منه دوما، حديث لا يقول إلا الصدق، ولا يبتغي غير مصلحة مصر، ولا ينكر صبر شعبها وتحمله القرارات الصعبة، حديث يحمل الوعد بالمضي نحو المستقبل واستكمال البناء ووضع ملفات الصحة والتعليم والثقافة على قائمة أولويات الإصلاح، ويحمل الوعيد لمن يعطل مسيرة الوطن ويرهب أمنه ويزعزع استقراره".
وأكد الائتلاف أن المصريين اليوم باتوا على دراية كاملة بما يحدث، وأصبحت معالم المستقبل يرونها رأي العين، وجددوا عهدهم للقائد الذي قال لهم: لبيكم عندما حملوا صورته وهتفوا باسمه لينقذهم من تجار الدين والدم.
واختتم: "لرئيسنا صاحب الإرادة القوية، ولشعبنا العريق صاحب العزيمة، ولقواتنا المسلحة وشرطتنا الباسلة، ولمؤسسات الدولة المصرية جميعها، ولكل مصري غيور نقول: دعونا نتكاتف خلف هذا الرجل ونقاتل معه في معركة البناء فمصر تستحق الكثير.. ونحن على العهد باقون رئيسا وشعبا لتحيا مصر".
وأضاف الائتلاف في بيانه: "لقد كانت كلمات الرئيس عبدالفتاح السيسي عقب أدائه اليمين الدستورية صادقة ومدعومة بالحقائق والتحديات التي كنا عليها جميعا من الشاهدين، وجاءت ملحمة الإصلاح الاقتصادي لتؤكد إلى أين كانت تأخذنا المخاطر وكيف أصبحنا في مأمن ونحن نعبر إلى مستقبل يليق بمكانة الدولة وثقلها".
وتابع: "وقف بطل معركة التنمية تحت قبة البرلمان يخاطب الشعب ويدعوه لاستكمال المسيرة بكل إخلاص مثمنا كل جهد قدمه المصريون: شعب وفي صبور، ومؤسسات دينية وطنية، وشهداء بذلوا الدم من أجل أن تبقى راية مصر مرفوعة، وكعادته في إنصافها ورفع شأنها، لم يخل خطاب الرئيس من تقدير المرأة المصرية التي لم تنل حقوقها ومكانتها إلا بعد ثورة 30 يونيو".
واستكمل: "لقد ألقى الرئيس السيسي اليوم خطاب المصارحة التي عهدناه منه دوما، حديث لا يقول إلا الصدق، ولا يبتغي غير مصلحة مصر، ولا ينكر صبر شعبها وتحمله القرارات الصعبة، حديث يحمل الوعد بالمضي نحو المستقبل واستكمال البناء ووضع ملفات الصحة والتعليم والثقافة على قائمة أولويات الإصلاح، ويحمل الوعيد لمن يعطل مسيرة الوطن ويرهب أمنه ويزعزع استقراره".
وأكد الائتلاف أن المصريين اليوم باتوا على دراية كاملة بما يحدث، وأصبحت معالم المستقبل يرونها رأي العين، وجددوا عهدهم للقائد الذي قال لهم: لبيكم عندما حملوا صورته وهتفوا باسمه لينقذهم من تجار الدين والدم.
واختتم: "لرئيسنا صاحب الإرادة القوية، ولشعبنا العريق صاحب العزيمة، ولقواتنا المسلحة وشرطتنا الباسلة، ولمؤسسات الدولة المصرية جميعها، ولكل مصري غيور نقول: دعونا نتكاتف خلف هذا الرجل ونقاتل معه في معركة البناء فمصر تستحق الكثير.. ونحن على العهد باقون رئيسا وشعبا لتحيا مصر".
