أصبحت اللبنانية مني المذبوح حديث الساعة في المجتمع المصري خلال الأيام القليلة الماضية، وكانت البداية بنشرها مقطع فيديو على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" والذي سبت من خلاله المصريين بألفاظ غير لائقة، الأمر الذي أثار غضب الشارع المصري.
وأصدرت النيابة العامة قرارًا بضبط وإحضار مني المذبوح بتهمة سب سيدات مصر ورجالها من خلال مقطع فيديو، وألقت الأجهزة الأمنية القبض عليها يوم الخميس الماضي، ومن المقرر عرضها علي نيابة أمن الدولة للتحقيق معها في البلاغات التي قدمت ضدها، وفي السطور التالية تبرز "البوابة نيوز" قصة مني المذبوح.
وأصدرت النيابة العامة قرارًا بضبط وإحضار مني المذبوح بتهمة سب سيدات مصر ورجالها من خلال مقطع فيديو، وألقت الأجهزة الأمنية القبض عليها يوم الخميس الماضي، ومن المقرر عرضها علي نيابة أمن الدولة للتحقيق معها في البلاغات التي قدمت ضدها، وفي السطور التالية تبرز "البوابة نيوز" قصة مني المذبوح.
منى المذبوح لبنانية الجنسية، تبلغ من العمر 21 عاما، وغادرت أحضان
والدتها، وهربت من منزل ذويها في حي السلم في الضاحية الجنوبية لبيروت،
أواخر عام 2015، ولم تعد مني المذبوح إلي منزل أهلها ولم يعرف أية معلومات
عن مكان تواجدها إلا خلال الأيام القليلة الماضية، علما بأن أسباب اختفائها
وتواريها عن الأنظار مازالت مجهول حتي الآن.
وكانت بعض التقارير الإعلامية اشارت إلى موضوع اختفاء مني مذبوح، حيث قالت "وداد" والدة المختفية: إن الاتصال بابنتها انقطع عقب اختفائها، لأكثر من 3 أيام، وبعدها أرسلت إليها ابنتها صورة علي برنامج "الواتس اب" لتطمئنها أنها بخير، ثم عادت وأرسلت رسالة صوتية تؤكد فيها رفضها التام العودة إلى المنزل حيث قالت: "ما بدي ارجع على البيت، تركوني، ما معي غير 50 دولار كيف بدي اشتري أكل؟، الأمر الذي دفع والدتها لابلاغ الأجهزة الأمنية بما حدث للبحث عن ابنتها، وأغلق الملف كونها راشدة.
وأكدت والدتها أنها ليست المرة الأولى التي تهرب فيها ابنتها، فقد سبق واختفت 4 أيام، ليتبين لاحقا انها باستضافة بعض زملائها.
وبعد عدة سنوات ظهرت منى المذبوح عبر مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" من خلال بث مقطع فيديو، تتطاول فيه على المصريين، حيث وصفت المرأة المصرية والرجل المصري والدولة المصرية بألفاظ وصفات وعبارات غير لائقة منها اتهامات بالدعارة والزنا والعهر، وعلى الفور بدأ نشطاء "فيس بوك" في تدشين هاشتاج تحت عنوان "بلاغ للنائب العام ضد مني المذبوح".
وكانت بعض التقارير الإعلامية اشارت إلى موضوع اختفاء مني مذبوح، حيث قالت "وداد" والدة المختفية: إن الاتصال بابنتها انقطع عقب اختفائها، لأكثر من 3 أيام، وبعدها أرسلت إليها ابنتها صورة علي برنامج "الواتس اب" لتطمئنها أنها بخير، ثم عادت وأرسلت رسالة صوتية تؤكد فيها رفضها التام العودة إلى المنزل حيث قالت: "ما بدي ارجع على البيت، تركوني، ما معي غير 50 دولار كيف بدي اشتري أكل؟، الأمر الذي دفع والدتها لابلاغ الأجهزة الأمنية بما حدث للبحث عن ابنتها، وأغلق الملف كونها راشدة.
وأكدت والدتها أنها ليست المرة الأولى التي تهرب فيها ابنتها، فقد سبق واختفت 4 أيام، ليتبين لاحقا انها باستضافة بعض زملائها.
وبعد عدة سنوات ظهرت منى المذبوح عبر مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" من خلال بث مقطع فيديو، تتطاول فيه على المصريين، حيث وصفت المرأة المصرية والرجل المصري والدولة المصرية بألفاظ وصفات وعبارات غير لائقة منها اتهامات بالدعارة والزنا والعهر، وعلى الفور بدأ نشطاء "فيس بوك" في تدشين هاشتاج تحت عنوان "بلاغ للنائب العام ضد مني المذبوح".
وفي نفس
السياق قدم الدكتور سمير صبري المحامي، بلاغا النائب العام ونيابة أمن
الدولة العليا ضد اللبنانية مني على المذبوح، لتطاولها على المرأة المصرية
والرجل المصري، حيث أكد البلاغ بأن منى المذبوح اللبنانية الجنسية حضرت إلى
الأراضي المصرية وعند قدومها استقبلت بكل ترحاب، وفجأة نشرت فيديو تطاولت
فيه بأبشع الألفاظ على مصر العظيمة التي استقبلتها وعلي كل نساء ورجال مصر
حيث وصفت المرأة المصرية والرجل المصري والدولة المصرية بألفاظ وصفات
وعبارات يعف اللسان ويأبي القلم أن يذكرها.
