اتسعت دائرة التضامن السياسي والشعبي، من قبل المجتمع المصري مع «الدكتور عبدالرحيم علي»، رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط، عضو مجلس النواب ورئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير «البوابة نيوز»، في مواجهة الهجمة الشرسة التي تشنها السلطات القطرية والإسرائيلية بأوروبا عبر مواقع إلكترونية وصحف تابعة لهم بعد مؤتمره الصحفي الأخير مع مارين لوبن عضو البرلمان الفرنسي بعد ما كشف حقيقة الدعم القطري للجماعات الإرهابية، خاصة جماعة الإخوان.
وأعلن التحالف السياسي المصري، الذي يضم نحو 15 حزبًا سياسيًا، دعمه للدكتور «عبدالرحيم علي»؛ لمواصلة الحملة التي يقودها في أوروبا؛ لكشف حقيقة المخططات الإرهابية والأيدي الخفية التي تسعى للعبث بأمن واستقرار أوروبا والعالم.
وأكد أحمد عبدالهادي، رئيس حزب شباب مصر وعضو التحالف، أن الدكتور «عبدالرحيم علي»، يقوم بدور وطني يستلزم من جميع المصريين مساندته ودعمه وإلا نتركه وحيدًا يخوض خطة المعركة في مواجهة اللوبي الإسرائيلي القطري.
وقال الدكتور أسامة العبد، رئيس اللجنة الدينية بمجلس النواب، إن اللجنة تدعم الدكتور «عبدالرحيم علي»، في الحملة التي يقودها من أجل توعية الرأي العام الأوروبي وحقيقة الإرهاب، وإن هيئة الاستعلامات عليها دور من خلال مكاتبها في الخارج لدعم الدكتور «عبدالرحيم علي».
وقال محمد فرج عامر، رئيس لجنة الشباب، إن حالة الهياج التي اجتاحت ممولي الإرهاب ضد الدكتور «عبدالرحيم علي»، بعد أن انكشف الستار عن المحرضين والمخططين للإرهاب، يفرض علينا جميعًا المساندة والدعم له، بقوة وأن يصدر بيانًا من لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان لدعمه.
