قال محمد المهيري، وكيل وزارة الاقتصاد لشئون السياحة، رئيس لجنة الشرق الأوسط للدورة الحالية بدولة الإمارات: إن السياحة باتت من أهم القطاعات الاقتصادية الحيوية في العالم، وتمثل أحد محركات التنمية ذات الأثر الإيجابي الذي يشمل العديد من الجوانب التنموية الأخرى، ومنها الاجتماعية والثقافية والبيئية، موضحا أن قطاع السياحة يمثل اليوم 10%.
وأضاف في كلمته بمؤتمر السياحة العالمية، الذي انطلقت فعالياته اليوم الثلاثاء في مدينة شرم الشيخ، أن قطاع السياحة يستحوذ على نحو 11% من إجمالي سوق العمل بالعالم، وأثبتت السياحة دورها كرسالة للسلام والتنمية المستدامة بين الدول على مستوى الشرق الأوسط.
وأوضح أن بيانات مجلس السياحة والسفر العالمي تؤكد في تقريرها الصادر خلال عام 2018 أن السياحة ساهمة بما يقرب من 8.9% من إجمالي الناتج المحلي لدول المنطقة، بقيمة تعادل 224 مليار دولار.
وقال: "ساهم القطاع بنسبة 7.4 % من إجمالي سوق العمل في المنطقة، أي ما يقرب من 5.5 مليون فرصة عمل، وعلى الرغم من أهمية هذه النسبة فإنها لا تزال دون المعدل العالمي وهذا يطرح بلاشك أهمية العمل المشترك لتعزيز قدرة المنطقة سياحيا وتطور إمكانياتها لجذب المزيد من الزوار.
وأكد أن قطاع السياحة يمثل 10% من إجمالي الناتج المحلي العالمي ويستحوذ على نحو 11% من إجمالي سوق العمل بالعالم، وأثبتت السياحة دورها كرسالة للسلام والتنمية المستدامة.
وأضاف أنه طبقًا لبيانات مجلس السياحة والسفر العالمي في تقريرها الصادر خلال 2018، بلغ مساهمة السياحة ما يقرب من 8.9% من إجمالي الناتج المحلي لدول المنطقة بقيمة تعادل 224 مليار دولار، وساهم القطاع 7.4% من إجمالي سوق العمل في المنطقة أي ما يقرب من 5،5 مليون فرصة عمل.
وأوضح أن تلك النسب والمؤشرات تطرح أهمية العمل المشترك لتعزيز قدرة المنطقة السياحية وتطوير إمكانياتها لجذب المزيد من الزوار وخلق فرص عمل إضافية لشعوب المنطقة، الأمر الذي يدعم اقتصاديات هذه الدول ويخدم مسيرة التنمية المستدامة وينعكس ازدهارها على مجتمعاتها.
وأضاف في كلمته بمؤتمر السياحة العالمية، الذي انطلقت فعالياته اليوم الثلاثاء في مدينة شرم الشيخ، أن قطاع السياحة يستحوذ على نحو 11% من إجمالي سوق العمل بالعالم، وأثبتت السياحة دورها كرسالة للسلام والتنمية المستدامة بين الدول على مستوى الشرق الأوسط.
وأوضح أن بيانات مجلس السياحة والسفر العالمي تؤكد في تقريرها الصادر خلال عام 2018 أن السياحة ساهمة بما يقرب من 8.9% من إجمالي الناتج المحلي لدول المنطقة، بقيمة تعادل 224 مليار دولار.
وقال: "ساهم القطاع بنسبة 7.4 % من إجمالي سوق العمل في المنطقة، أي ما يقرب من 5.5 مليون فرصة عمل، وعلى الرغم من أهمية هذه النسبة فإنها لا تزال دون المعدل العالمي وهذا يطرح بلاشك أهمية العمل المشترك لتعزيز قدرة المنطقة سياحيا وتطور إمكانياتها لجذب المزيد من الزوار.
وأكد أن قطاع السياحة يمثل 10% من إجمالي الناتج المحلي العالمي ويستحوذ على نحو 11% من إجمالي سوق العمل بالعالم، وأثبتت السياحة دورها كرسالة للسلام والتنمية المستدامة.
وأضاف أنه طبقًا لبيانات مجلس السياحة والسفر العالمي في تقريرها الصادر خلال 2018، بلغ مساهمة السياحة ما يقرب من 8.9% من إجمالي الناتج المحلي لدول المنطقة بقيمة تعادل 224 مليار دولار، وساهم القطاع 7.4% من إجمالي سوق العمل في المنطقة أي ما يقرب من 5،5 مليون فرصة عمل.
وأوضح أن تلك النسب والمؤشرات تطرح أهمية العمل المشترك لتعزيز قدرة المنطقة السياحية وتطوير إمكانياتها لجذب المزيد من الزوار وخلق فرص عمل إضافية لشعوب المنطقة، الأمر الذي يدعم اقتصاديات هذه الدول ويخدم مسيرة التنمية المستدامة وينعكس ازدهارها على مجتمعاتها.
