أكد مركز أسرى فلسطين للدراسات، أن سلطات الاحتلال صعّدت بشكل كبير من عمليات الاعتقال بحق النساء والفتيات الفلسطينيات منذ انتفاضة القدس التي اندلعت في الأول من اكتوبر لعام 2015 بهدف منعهن من المشاركة في فعالياتها، حيث رصد ما يقارب من (500) حالة اعتقال استهدفت النساء.
وقال الباحث رياض الأشقر، الناطق الإعلامي للمركز، إن الاحتلال تعمد استهداف النساء والفتيات الفلسطينيات بهدف خلق حالة من الرعب والخوف فى نفوسهن لمنعهن من المشاركة في فعاليات الانتفاضة الشعبية ومشاركة الرجال في التصدي لمخططات الاحتلال وسياسته العدوانية تجاه شعبنا، حيث بالغ في اعتقال القاصرات والمسنات والجريحات لتحقيق هذا الهدف.
وأشار الأشقر، الى أن (75) حالة اعتقال بين النساء خلال انتفاضة القدس استهدفت الفتيات القاصرات أصغرهن كانت الطفلة "ديما اسماعيل الواوي" 12 عاما من الخليل اعتقلت لأربعة شهور واطلق سراحها، بينما لا يزال الاحتلال يعتقل (8) قاصرات، من بينهن (6) أصيبن بالرصاص حين الاعتقال بحجة تنفيذ عمليات طعن لجنود او مستوطنين، بينما أصدرت محاكم الاحتلال أحكامًا ردعية قاسية بحق قاصرات وصلت إلى 13 عاما.
وأضاف: "عدد الأسيرات في سجون الاحتلال وصل إلى (60) أسيرة موزعات بين سجنى هشارون والدامون، يوجد بينهن (9) أسيرات مصابات بالرصاص وأوضاعهم الصحية سيئة نتيجة نقلهن من المستشفيات إلى السجون قبل اتمام علاجهن، وكذلك يوجد بينهن أسيرات مسنات يعانين ظروف صحية صعبة، وأكبرهن سنًا الأسيرة " ابتسام موسى" 60 عاما، من قطاع غزة وتقضى حكم بالسجن لمدة عامين".
وفرضت محاكم الاحتلال أحكام مرتفعة وغير مسبوقة بحق أسيرات فلسطينيات، وصلت الى 16 عاما، بتهمه محاولة تنفيذ عمليات طعن، وفرض أحكام بحق قاصرات وجريحات لسنوات طويلة.
وبيّن "الأشقر" أن الاحتلال ابتدع مبرر التحريض على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" كذريعة لاعتقال النساء، حيث اعتبره الاحتلال تحريض على استمرار المقاومة، ووصلت حالات الاعتقال بين النساء على تلك التهمه (45) حالة.
وقال الباحث رياض الأشقر، الناطق الإعلامي للمركز، إن الاحتلال تعمد استهداف النساء والفتيات الفلسطينيات بهدف خلق حالة من الرعب والخوف فى نفوسهن لمنعهن من المشاركة في فعاليات الانتفاضة الشعبية ومشاركة الرجال في التصدي لمخططات الاحتلال وسياسته العدوانية تجاه شعبنا، حيث بالغ في اعتقال القاصرات والمسنات والجريحات لتحقيق هذا الهدف.
وأشار الأشقر، الى أن (75) حالة اعتقال بين النساء خلال انتفاضة القدس استهدفت الفتيات القاصرات أصغرهن كانت الطفلة "ديما اسماعيل الواوي" 12 عاما من الخليل اعتقلت لأربعة شهور واطلق سراحها، بينما لا يزال الاحتلال يعتقل (8) قاصرات، من بينهن (6) أصيبن بالرصاص حين الاعتقال بحجة تنفيذ عمليات طعن لجنود او مستوطنين، بينما أصدرت محاكم الاحتلال أحكامًا ردعية قاسية بحق قاصرات وصلت إلى 13 عاما.
وأضاف: "عدد الأسيرات في سجون الاحتلال وصل إلى (60) أسيرة موزعات بين سجنى هشارون والدامون، يوجد بينهن (9) أسيرات مصابات بالرصاص وأوضاعهم الصحية سيئة نتيجة نقلهن من المستشفيات إلى السجون قبل اتمام علاجهن، وكذلك يوجد بينهن أسيرات مسنات يعانين ظروف صحية صعبة، وأكبرهن سنًا الأسيرة " ابتسام موسى" 60 عاما، من قطاع غزة وتقضى حكم بالسجن لمدة عامين".
وفرضت محاكم الاحتلال أحكام مرتفعة وغير مسبوقة بحق أسيرات فلسطينيات، وصلت الى 16 عاما، بتهمه محاولة تنفيذ عمليات طعن، وفرض أحكام بحق قاصرات وجريحات لسنوات طويلة.
وبيّن "الأشقر" أن الاحتلال ابتدع مبرر التحريض على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" كذريعة لاعتقال النساء، حيث اعتبره الاحتلال تحريض على استمرار المقاومة، ووصلت حالات الاعتقال بين النساء على تلك التهمه (45) حالة.
