تقدمت فايقة فهيم، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة بخصوص فشل منظومة الصرف الصحي في مواجهة الأمطار، مشيرة إلى أن مصر تعرضت لسقوط أمطار على مدار 48 ساعة متواصلة، فى ظل وجود تحذيرات مسبقة من هيئة الأرصاد الجوية.
وأشارت إلى أن سقوط الأمطار أدى إلى غرق الشوارع وتصدع البنية التحتية لبعض العمارات، وما زاد الأمر تعقيدا أن المدن الجديدة حديثة الإنشاء أيضا تعرضت لذات الآثار وكأنها مبنية منذ آلاف السنين، بسبب انسداد عدد كبير من بلاعات الصرف الصحي.
وقالت: تبرير الحكومة بأنها متواجدة في الشوارع وأن جهاز القاهرة الجديدة منذ اللحظة الأولى لسقوط الأمطار موجود فى الشوارع لمواجهتها لن يحل الموقف ولن يؤدى إلى منع الكارثة، كما تسائلت:"سيقومون بشفط المياه يدويا أم أن مجرد تواجدهم وإطلاق خط ساخن يرفع المسئولية عن كاهلهم".
وأشارت إلى أن عدم مراعاة المعايير الصحيحة عند تصميم الطرق، من وجود شبكة تصريف أمطار، ومراعاة المناسيب، تسببت في كوارث، لافتة إلى أن تأخر الجهات المعنية بشفط مياه الأمطار ترتب عليه غرق عدد من المنازل والشوارع.
وطالبت بالتحقيق الفوري ومعاقبة المسئولين عن شبكة الصرف الصحي، لأن الشبكات أثبتت عدم قدرتها على تحمل أمطار لم تتعدى فترتها الزمنية ساعة.
وأشارت إلى أن سقوط الأمطار أدى إلى غرق الشوارع وتصدع البنية التحتية لبعض العمارات، وما زاد الأمر تعقيدا أن المدن الجديدة حديثة الإنشاء أيضا تعرضت لذات الآثار وكأنها مبنية منذ آلاف السنين، بسبب انسداد عدد كبير من بلاعات الصرف الصحي.
وقالت: تبرير الحكومة بأنها متواجدة في الشوارع وأن جهاز القاهرة الجديدة منذ اللحظة الأولى لسقوط الأمطار موجود فى الشوارع لمواجهتها لن يحل الموقف ولن يؤدى إلى منع الكارثة، كما تسائلت:"سيقومون بشفط المياه يدويا أم أن مجرد تواجدهم وإطلاق خط ساخن يرفع المسئولية عن كاهلهم".
وأشارت إلى أن عدم مراعاة المعايير الصحيحة عند تصميم الطرق، من وجود شبكة تصريف أمطار، ومراعاة المناسيب، تسببت في كوارث، لافتة إلى أن تأخر الجهات المعنية بشفط مياه الأمطار ترتب عليه غرق عدد من المنازل والشوارع.
وطالبت بالتحقيق الفوري ومعاقبة المسئولين عن شبكة الصرف الصحي، لأن الشبكات أثبتت عدم قدرتها على تحمل أمطار لم تتعدى فترتها الزمنية ساعة.
