تنوعت الأسباب والنتيجة واحدة.. وهي حصد أرواح أطفال بريئة بسبب لعبة الحوت الأزرق المميتة، فيدفع الأطفال ثمن إهمال الأهالي وسط محاربة التكنولوجيا المدمرة لهم من كل جهة، فيجد الطفل نفسه محاصرًا بين شغف المغامرة والتجربة وبين تنفيذ أمر الانتحار بعد دخوله في ظلمات اللعبة القاتلة.
"البوابة نيوز" تعرض ضحايا لعبة الحوت الأزرق في مصر.