تنطلق يوم 30 أبريل المقبل، وبحضور الرئيس عبدالفتاح السيسى، ونظيريه اليونانى بروكوبيس بافلوبولوس والقبرصى نيكوس أناستاسيادس، فعاليات أسبوع العودة للجذور.
وكان الرئيس السيسي قد وجّه بتنظيم تلك الفعالية تحت شعار "العودة للجذور".
وتعتبر تلك المبادرة هي الأولى من نوعها التي تهدف إلى إحياء الاحتفاء الشعبي بالجاليات اليونانية والقبرصية التي كانت تعيش في مصر، والعودة إلى العادات التي امتزجت عبر السنين لتشكل وجدان شعوب جمعها تاريخ مشترك وحاضر يحمل الخير وحب الحياة، ويستهدف الترويج للسياحة المصرية من خلال إطلاق تلك الفعاليات.
يتضمن الأسبوع زيارات لأهم معالم الإسكندرية الأثرية والسياحية والأماكن التى كانت تعيش فيها الجاليات من مدارسها والأندية اليونانية والقبرصية والكنيسة بالإسكندرية، وزيارة أهرامات الجيزة، وشرم الشيخ وجنوب سيناء ودير سانت كاترين.
تضم الوفود التى ستزور مصر 70 فردًا من الجانب اليونانى، و50 من الجانب القبرصى الذين كانوا يعيشون بمصر.
وتحمل رعاية الزعماء الثلاثة لهذه الفعالية بمثابة رسالة مهمة جدًا لإظهار التآخى بين الثلاث دول وشعوبهم، ويحمل فى طياته رسالة هامة للعالم بأن مصر بلد مهجر أتى إليها البشر من مختلف دول العالم وأقاموا فيها وتأثروا بحضارتها وأثروا فيها، والتأكيد علي أن الثقافة تعمل على توحيد الشعوب والدول ومصر واليونان وقبرص لديهم ثقافة أصيلة وحضارة عريقة جدًا، مما يمكن الثلاث دول من تعزيز التقارب والتعاون فيما بينهم والذى سيؤدى حتمًا إلى نشر السلام والمحبة بين شعوبهم.
كما تعتبر لقاءات الرؤساء الثلاثة يعد بمثابة رسالة مهمة جدا لإظهار العلاقات الودية بين الدول الثلاث وشعوبها.
وكان الرئيس السيسي قد وجّه بتنظيم تلك الفعالية تحت شعار "العودة للجذور".
وتعتبر تلك المبادرة هي الأولى من نوعها التي تهدف إلى إحياء الاحتفاء الشعبي بالجاليات اليونانية والقبرصية التي كانت تعيش في مصر، والعودة إلى العادات التي امتزجت عبر السنين لتشكل وجدان شعوب جمعها تاريخ مشترك وحاضر يحمل الخير وحب الحياة، ويستهدف الترويج للسياحة المصرية من خلال إطلاق تلك الفعاليات.
يتضمن الأسبوع زيارات لأهم معالم الإسكندرية الأثرية والسياحية والأماكن التى كانت تعيش فيها الجاليات من مدارسها والأندية اليونانية والقبرصية والكنيسة بالإسكندرية، وزيارة أهرامات الجيزة، وشرم الشيخ وجنوب سيناء ودير سانت كاترين.
تضم الوفود التى ستزور مصر 70 فردًا من الجانب اليونانى، و50 من الجانب القبرصى الذين كانوا يعيشون بمصر.
وتحمل رعاية الزعماء الثلاثة لهذه الفعالية بمثابة رسالة مهمة جدًا لإظهار التآخى بين الثلاث دول وشعوبهم، ويحمل فى طياته رسالة هامة للعالم بأن مصر بلد مهجر أتى إليها البشر من مختلف دول العالم وأقاموا فيها وتأثروا بحضارتها وأثروا فيها، والتأكيد علي أن الثقافة تعمل على توحيد الشعوب والدول ومصر واليونان وقبرص لديهم ثقافة أصيلة وحضارة عريقة جدًا، مما يمكن الثلاث دول من تعزيز التقارب والتعاون فيما بينهم والذى سيؤدى حتمًا إلى نشر السلام والمحبة بين شعوبهم.
كما تعتبر لقاءات الرؤساء الثلاثة يعد بمثابة رسالة مهمة جدا لإظهار العلاقات الودية بين الدول الثلاث وشعوبها.
