شنت مباحث التموين في البحيرة، برئاسة العقيد وجدي الصيرفي، حملة اليوم الاثنين، استهدفت عمليات تهريب السلع وتخزينها، وإعادة بيعها بالسوق السوداء.
أسفرت الحملة عن ضبط "أحمد. ص. ع" صاحب مصنع رنجة "دون ترخيص" بعزبة المراسى التابعة لمركز كوم حمادة لإدارته المصنع دون الحصول على تراخيص من الجهات المختصة، حيث تم ضبط كمية 250ر1 طن رنجة مدخنة.
كما تم ضبط "أحمد. ش. ع " صاحب مصنع رنجة "دون ترخيص" بالطريق الزراعى التابع لمركز كفر الدوار لإدارته المصنع دون الحصول على تراخيص من الجهات المختصة دون الموافقة على وزارة الصناعة، حيث تم ضبط طن رنجة مدخنة ماركة الفرعونية، طن ملح طعام.
تم ضبط "مصطفى. ش. ف" صاحب مصنع رنجة "دون ترخيص" عزبة عبدالحميد التابعة لمركز إيتاى البارود لإدارته المصنع دون الحصول على تراخيص من الجهات المختصة، حيث تم ضبط كمية 205 كيلو رنجة مدخنة.
تم القبض على "محمد. ع. م" صاحب مصنع رنجة دون ترخيص، بعزبة الحمرا التابعة لمركز الدلنجات لإدارته المصنع دون الحصول على تراخيص من الجهات المختصة وحيازة أسماك رنجة مدخنة مجهولة المصدر دون فواتير دالة على مصدرها، حيث تم ضبط كمية 510 كيلو رنجة مدخنة.
تم ضبط "عمرو. ا. ح" صاحب مخزن لتخزين الأسماك المملوكة للغير كائن سوق البندر التابعة لقسم دمنهور لحيازته وتخزينه كمية 450 كيلو سردين مملح غير صالح للاستهلاك الآدمى.
نجحت الحملة في ضبط "أشرف. ج. ع" صاحب مصنع رنجة "دون ترخيص" بمركز إدكو لإدارته المصنع دون الحصول على تراخيص من الجهات المختصة، حيث تم ضبط كمية 500 كيلو رنجة مدخنة.
كما ضبطت "عطية. ف. ع" صاحب مصنع رنجة "دون ترخيص" بمركز إدكو لإدارته المصنع دون الحصول على تراخيص من الجهات المختصة، حيث تم ضبط كمية 500 كيلو رنجة مدخنة.
تم القبض على ضبط "عبدالهادى. ع. ر" صاحب ثلاجة لحفظ الأسماك كائنة مدينة إيتاى البارود لحيازته وتخزين أسماك رنجة مدخنة مجهولة المصدر دون فواتير دالة على مصدرها حيث تم ضبط كمية 255 كيلو رنجة، وضبط "السيد. م. ع" صاحب مصنع أسماك مملحة كائن قرية الحرفة التابعة لمركز أبوحمص لحيازته وعرضه للبيع كمية 630 كيلو فسيخ وسردين مملح غير صالح للاستهلاك الآدمى، 200 كيلو رنجة مدخنة دون بيانات وعلامات تجارية.
تم ضبط "محمود. ا. ع" صاحب ثلاجة لحفظ الأسماك كائنة مدينة كوم حمادة لحيازته وتخزين أسماك رنجة مدخنة مجهولة المصدر دون فواتير دالة على مصدرها، حيث تم ضبط كمية 300 كيلو رنجة مدخنة.
