قالت الدكتورة رانيا المشاط وزيرة السياحة، إن القطاع السياحي يلقى دعما كبيرا من القيادة السياسية، مهنئة الرئيس عبدالفتاح السيسي بانتخابه رئيسا لفترة ولاية ثانية، ما يدعم استمرار الإصلاح الاقتصادية والمشروعات.
وأضافت المشاط، خلال لقائها مع الصحفيين، اليوم الخميس: أن هناك مؤشرات ايجابية خلال الفترة الماضية عن عودة الحركة السياحية، لكن الوزارة تعتمد حاليا على العمل بشكل جديد وتحديث خطط الترويج لادخال الأساليب التي باتت تتحكم في الرأي العام الخارجي وأهمها مواقع التواصل الاجتماعي، لافتة إلى وجود تعاون مثمر بين وزارتي السياحة والآثار خاصة في استغلال الأحداث الموجودة على أجندة الآثار في الترويج الخارجي.
وتابعت: بأنها تضع آمالا كبيرة على رئيس هيئة التنشيط السياحي الجديد المهندس أحمد يوسف، مؤكدة أن الهيئة تعتبر من أهم القطاعات الحيوية بالوزارة ويأتي تعيين رئيسا جديدا لها تزامنا مع إعادة الهيكلة بإحلال العناصر الشابة وتمكينها والاهتمام بالعنصر البشري، لافتة إلى تعيين مستشارة للتدريب باعتباره أيضا من أهم المحاور الملحة في خطة النهوض بالقطاع.
وأشارت إلى أن قطاع التدريب لم يشهد أي نشاط يذكر من عام 2011، في حين يحتاج القطاع لعمالة ذات خبرة قادرة على تحسين صورة مصر أمام السائحين، موضحة أن مصر بها نحو ٢٥٠ ألف غرفة فندقية تحتاج كل منها لنحو 3 عمال، ما يؤكد أهمية الحاجة لتدريب محترف لتلك العمالة وتشغيل المزيد من الشباب.
وأعلنت الوزيرة عن استضافة خبير من منظمة السياحة العالمية يوم 10 مايو المقبل، لتدريب محرري الملف السياحي على تحليل الأرقام والكتابة السياحية باعتبار الصحافة السياحية أحد أهم الأدوات الترويجية في العصر الحالي.
وأضافت المشاط، خلال لقائها مع الصحفيين، اليوم الخميس: أن هناك مؤشرات ايجابية خلال الفترة الماضية عن عودة الحركة السياحية، لكن الوزارة تعتمد حاليا على العمل بشكل جديد وتحديث خطط الترويج لادخال الأساليب التي باتت تتحكم في الرأي العام الخارجي وأهمها مواقع التواصل الاجتماعي، لافتة إلى وجود تعاون مثمر بين وزارتي السياحة والآثار خاصة في استغلال الأحداث الموجودة على أجندة الآثار في الترويج الخارجي.
وتابعت: بأنها تضع آمالا كبيرة على رئيس هيئة التنشيط السياحي الجديد المهندس أحمد يوسف، مؤكدة أن الهيئة تعتبر من أهم القطاعات الحيوية بالوزارة ويأتي تعيين رئيسا جديدا لها تزامنا مع إعادة الهيكلة بإحلال العناصر الشابة وتمكينها والاهتمام بالعنصر البشري، لافتة إلى تعيين مستشارة للتدريب باعتباره أيضا من أهم المحاور الملحة في خطة النهوض بالقطاع.
وأشارت إلى أن قطاع التدريب لم يشهد أي نشاط يذكر من عام 2011، في حين يحتاج القطاع لعمالة ذات خبرة قادرة على تحسين صورة مصر أمام السائحين، موضحة أن مصر بها نحو ٢٥٠ ألف غرفة فندقية تحتاج كل منها لنحو 3 عمال، ما يؤكد أهمية الحاجة لتدريب محترف لتلك العمالة وتشغيل المزيد من الشباب.
وأعلنت الوزيرة عن استضافة خبير من منظمة السياحة العالمية يوم 10 مايو المقبل، لتدريب محرري الملف السياحي على تحليل الأرقام والكتابة السياحية باعتبار الصحافة السياحية أحد أهم الأدوات الترويجية في العصر الحالي.
