تفتتح وزيرة الثقافة الدكتور إيناس عبد الدايم، يرافقها مدير مكتبة الإسكندرية الدكتور مصطفى الفقي، بعد غد الأربعاء فعاليات مؤتمر "الفن الإسلامي في مواجهة التطرف"، والذي تنظمه المكتبة بدعم من المجلس الدولي للمتاحف والمنظمة الإسلامية للتربية والثقافة والعلوم، ويشهد مشاركات دولية وأبحاث أجنبية متميزة.
وقال مدير مكتبة الإسكندرية الدكتور مصطفى الفقي- في تصريح اليوم الاثنين - إن المؤتمر - الذي تستمر أعماله على مدى ثلاثة أيام- سيتضمن خلال مجموعة من الجلسات عددا من الأبحاث الأجنبية المتميزة، مشيرا إلى أنه سيشارك في المؤتمر رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة.
كما تشهد جلسات المؤتمر بحثا للسيدة رينا ديوان من الهند بعنوان "جوهر جماليات الفن الإسلامي"، كما تتحدث جوزفين ثانجوا من كينيا عن مشروع "الفنانون حماة التسامح والتماسك الاجتماعي"؛ وهو مشروع فني سعى إلى تحويل مشاعر الغضب والألم عقب هجمات عام 1998 إلى التسامح والأمل عن طريق فن الشارع.
ويناقش السيد تيري نيامبي من متحف ليفينجستون في زامبيا، أهمية متاحف الفن الإسلامي في القرن الحادي والعشرين، وتتناول الورقة دور الفن الإسلامي في نشر السلام، وكيف يمكن أن تساهم متاحف الفن الإسلامي في تعزيز التناغم والتفاهم بين المجتمعات.
ومن بين الأبحاث المميزة المقدمة بالأجنبية؛ يقدم الدكتور عبد العزيز صلاح سالم، الأستاذ بكلية الآثار بجامعة القاهرة، بحثا بعنوان "حوار الأديان والحضارات في الفن الإسلامي"؛ والذي يكشف فيه عن دلائل الحوار بين الإسلام والأديان الأخرى من خلال الفن الإسلامي.
وتتحدث الأستاذة إيناس أحمد؛ باحثة دكتوراة بجامعة الإسكندرية، عن بعض جوانب تأثير عمارة ما قبل الإسلام على العمارة الإسلامية في الهند، ويتناول الدكتور أسامة عبد المجيد من "الأيكوم" موضوع الحفاظ على التراث والمتاحف من خطر الإرهاب (الوضع الحالي في المتاحف العربية).
وقال مدير مكتبة الإسكندرية الدكتور مصطفى الفقي- في تصريح اليوم الاثنين - إن المؤتمر - الذي تستمر أعماله على مدى ثلاثة أيام- سيتضمن خلال مجموعة من الجلسات عددا من الأبحاث الأجنبية المتميزة، مشيرا إلى أنه سيشارك في المؤتمر رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة.
كما تشهد جلسات المؤتمر بحثا للسيدة رينا ديوان من الهند بعنوان "جوهر جماليات الفن الإسلامي"، كما تتحدث جوزفين ثانجوا من كينيا عن مشروع "الفنانون حماة التسامح والتماسك الاجتماعي"؛ وهو مشروع فني سعى إلى تحويل مشاعر الغضب والألم عقب هجمات عام 1998 إلى التسامح والأمل عن طريق فن الشارع.
ويناقش السيد تيري نيامبي من متحف ليفينجستون في زامبيا، أهمية متاحف الفن الإسلامي في القرن الحادي والعشرين، وتتناول الورقة دور الفن الإسلامي في نشر السلام، وكيف يمكن أن تساهم متاحف الفن الإسلامي في تعزيز التناغم والتفاهم بين المجتمعات.
ومن بين الأبحاث المميزة المقدمة بالأجنبية؛ يقدم الدكتور عبد العزيز صلاح سالم، الأستاذ بكلية الآثار بجامعة القاهرة، بحثا بعنوان "حوار الأديان والحضارات في الفن الإسلامي"؛ والذي يكشف فيه عن دلائل الحوار بين الإسلام والأديان الأخرى من خلال الفن الإسلامي.
وتتحدث الأستاذة إيناس أحمد؛ باحثة دكتوراة بجامعة الإسكندرية، عن بعض جوانب تأثير عمارة ما قبل الإسلام على العمارة الإسلامية في الهند، ويتناول الدكتور أسامة عبد المجيد من "الأيكوم" موضوع الحفاظ على التراث والمتاحف من خطر الإرهاب (الوضع الحالي في المتاحف العربية).
