تحيي الفنانة ريهام عبدالحكيم حفلا غنائيا على المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، وذلك يوم 22 مارس الجاري.
ويأتي الحفل ضمن سلسلة حفلات "كوكب الشرق"، التي تنظمها دار الأوبرا شهريا على المسرح الكبير بهدف إعادة إحياء التراث الفني الضخم لسيدة الغناء العربي "أم كلثوم"، وحتى يتمكن الشباب من الاطلاع على تراثهم ومورثهم الموسيقي العربي.
وتقدم ريهام عبدالحكيم خلال الحفل مختارات من روائع كوكب الشرق، من بينها (أمل حياتي، هجرتك، حانة الأقدار، الأطلال، وحبيبي يسعد أوقاته)، فضلا عن عدد آخر من الأغنيات.
جدير بالذكر أن الفنانة ريهام عبدالحكيم بدأت مشوارها في الغناء مع دار الأوبرا والتحقت بفرقة المايسترو سليم سحاب، وكان بداية تعارفها مع الجمهور من خلال مسلسل "أم كلثوم" عام 1999، حيث كانت تلعب شخصية "أم كلثوم" في صغرها، وقدمت عددا من الأغاني منفردة، من بينها تترات مسلسلات تلفزيونية وأغاني دعائية للأفلام منها (بالورقة والقلم، فيها حاجة حلوة، والأسطورة).. وحصلت ريهام عبدالحكيم على جائزة الميكروفون الذهبي من اتحاد الإذاعات العربية مرتين متتاليتين.
ويأتي الحفل ضمن سلسلة حفلات "كوكب الشرق"، التي تنظمها دار الأوبرا شهريا على المسرح الكبير بهدف إعادة إحياء التراث الفني الضخم لسيدة الغناء العربي "أم كلثوم"، وحتى يتمكن الشباب من الاطلاع على تراثهم ومورثهم الموسيقي العربي.
وتقدم ريهام عبدالحكيم خلال الحفل مختارات من روائع كوكب الشرق، من بينها (أمل حياتي، هجرتك، حانة الأقدار، الأطلال، وحبيبي يسعد أوقاته)، فضلا عن عدد آخر من الأغنيات.
جدير بالذكر أن الفنانة ريهام عبدالحكيم بدأت مشوارها في الغناء مع دار الأوبرا والتحقت بفرقة المايسترو سليم سحاب، وكان بداية تعارفها مع الجمهور من خلال مسلسل "أم كلثوم" عام 1999، حيث كانت تلعب شخصية "أم كلثوم" في صغرها، وقدمت عددا من الأغاني منفردة، من بينها تترات مسلسلات تلفزيونية وأغاني دعائية للأفلام منها (بالورقة والقلم، فيها حاجة حلوة، والأسطورة).. وحصلت ريهام عبدالحكيم على جائزة الميكروفون الذهبي من اتحاد الإذاعات العربية مرتين متتاليتين.
