طالب هشام عبدالتواب، والد الطفلة فريدة التي راحت ضحية عملية "اللوز"، باسترداد حق ابنته من الطبيب الذي أجرى لها العملية، مشيرا إلى أنه قام بتحرير محضر ضد الطبيب كما تقدم بشكوى إلى مركز رئاسة الوزراء، ولكنه ما زال يعمل داخل عيادته كأنه لم يفعل شيئا.
وقال والد الطفلة الضحية خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "العاصمة" المذاع على فضائية "العاصمة: "لن أترك حق ابنتي"، موضحا: "إنها دخلت يوم 10/30 إلى المستشفى للقيام بعملية اللوز وقام الطبيب المعالج بإجراء 16 عملية لوز في هذا اليوم وجميعهم خرجوا ما عدا فريدة".
وأضاف: "فور خروج البنت من المستشفى تدهورت حالتها وعندما ذهب بها إلى الطبيب المعالج رفض بحجة أن العملية نجحت"، متابعا: "أنها في اليوم التالي حدث لها نزيف شديد وتوقفت عضلة قلبها لمدة 20 دقيقة وتم إنعاش قلبها في مستشفى "اليوم الواحد".
وتابع: "حاولت التواصل مع الطبيب بمساعدة الأطباء ولكنه رفض وقال لي مليش دعوة وبعد وفاتها حاول الجلوس معي عن طريق أحد الأصدقاء ولكني رفضت، وهو ما زال طليقا ويعمل في عيادته ولكنه أخذ إجازة من المستشفى".
وقال والد الطفلة الضحية خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "العاصمة" المذاع على فضائية "العاصمة: "لن أترك حق ابنتي"، موضحا: "إنها دخلت يوم 10/30 إلى المستشفى للقيام بعملية اللوز وقام الطبيب المعالج بإجراء 16 عملية لوز في هذا اليوم وجميعهم خرجوا ما عدا فريدة".
وأضاف: "فور خروج البنت من المستشفى تدهورت حالتها وعندما ذهب بها إلى الطبيب المعالج رفض بحجة أن العملية نجحت"، متابعا: "أنها في اليوم التالي حدث لها نزيف شديد وتوقفت عضلة قلبها لمدة 20 دقيقة وتم إنعاش قلبها في مستشفى "اليوم الواحد".
وتابع: "حاولت التواصل مع الطبيب بمساعدة الأطباء ولكنه رفض وقال لي مليش دعوة وبعد وفاتها حاول الجلوس معي عن طريق أحد الأصدقاء ولكني رفضت، وهو ما زال طليقا ويعمل في عيادته ولكنه أخذ إجازة من المستشفى".