تشهد محافظة الشرقية حالة من الاستنفار الأمني بالتزامن مع احتفالات الإخوة المسيحيين بأعياد الكريسماس، حيث كثفت الأجهزة الأمنية من تواجدها أمام الكنائس والمنشآت الحيوية تحسبا لأى أعمال عنف.
وتقوم المحافظة بزيادة إجراءات التأمين في محيط المنشآت الحيوية تحسبًا لوقوع أي اعتداءات خلال الاحتفالات، كما تشارك القوات المسلحة بعدد من المدرعات والجنود للتأمين.
ورفعت مديرية الأمن درجة الاستنفار الأمنى لتعزيز كل الخدمات الأمنية بجميع الأقسام والمنشآت الشرطية والحيوية بالمحافظة والكنائس.
وأكد اللواء رضا طبلية، مدير أمن الشرقية، أنه تم تعزيز كل الخدمات الأمنية أمام الكنائس بمختلف مراكز وقرى المحافظة استعدادا لاحتفالات الإخوة الأقباط بأعيادهم، لافتا إلى أنه سيتم غلق بعض الشوارع المحيطة بعدد من الكنائس أثناء الاحتفالات وإعطاء التعليمات بمنع تواجد أى سيارات في محيطها وتوزيع بوابات كشف المتفجرات في مداخل الكنائس وتواجد مدرعة وقوات من رجال الأمن خشية حدوث ما يعكر صفو الاحتفالات.
وتقوم المحافظة بزيادة إجراءات التأمين في محيط المنشآت الحيوية تحسبًا لوقوع أي اعتداءات خلال الاحتفالات، كما تشارك القوات المسلحة بعدد من المدرعات والجنود للتأمين.
ورفعت مديرية الأمن درجة الاستنفار الأمنى لتعزيز كل الخدمات الأمنية بجميع الأقسام والمنشآت الشرطية والحيوية بالمحافظة والكنائس.
وأكد اللواء رضا طبلية، مدير أمن الشرقية، أنه تم تعزيز كل الخدمات الأمنية أمام الكنائس بمختلف مراكز وقرى المحافظة استعدادا لاحتفالات الإخوة الأقباط بأعيادهم، لافتا إلى أنه سيتم غلق بعض الشوارع المحيطة بعدد من الكنائس أثناء الاحتفالات وإعطاء التعليمات بمنع تواجد أى سيارات في محيطها وتوزيع بوابات كشف المتفجرات في مداخل الكنائس وتواجد مدرعة وقوات من رجال الأمن خشية حدوث ما يعكر صفو الاحتفالات.