"ميرا" طفلة رضيعة من سكان مدينة الخانكة بالقليوبية، عمرها عامان، اختفت فى ظروف غامضة، كانت تلهو مع جدها فوق سطح المنزل، وفجأة لم يجد اى أثرا عنها اخذ يلتفت يمينا ويسارا وكأنها ارتدت طاقية الاخفاء.
فى يوم انتشر خبر للمنطقة عن عثور الجيران على طفلة مجهولة الاهلية لكن مصابة بعجز بساقيها لم تتمكن من الحركة، وانتقلت اهلية الطفلة للجيران ليجدوا انها ابنتهم التى ضاعدت من يومين، لكنهم توهموا ان الطفلة قد تعرضت للاغتصاب واتهموا الجيران بذلك نظرًا لسوء حالتها.
لكن العناية الإلهية ارادت تبرئة الجيران، وبالبحث فوق سطح المنزل قادتهم حبه من التراب كان عليها اثار اقدام الطفلة، وبتتبعها وجدوا ان الطفلة قامت بالزحف ونظرًا لتلاصق المنازل المجاورة وعدم وجود اسوار حاجزة وصلت حتى المنزل الرابع حتى سقطت بمنور الجيران، وبالكشف عليها تبين انها مصابة بكسر بالجمجمة وكسر بالحوض، دون وجود اثار اغتصاب.
وتحرر عن ذلك محضر ٢٠٧١١ جنح مركز الخانكة.
فى يوم انتشر خبر للمنطقة عن عثور الجيران على طفلة مجهولة الاهلية لكن مصابة بعجز بساقيها لم تتمكن من الحركة، وانتقلت اهلية الطفلة للجيران ليجدوا انها ابنتهم التى ضاعدت من يومين، لكنهم توهموا ان الطفلة قد تعرضت للاغتصاب واتهموا الجيران بذلك نظرًا لسوء حالتها.
لكن العناية الإلهية ارادت تبرئة الجيران، وبالبحث فوق سطح المنزل قادتهم حبه من التراب كان عليها اثار اقدام الطفلة، وبتتبعها وجدوا ان الطفلة قامت بالزحف ونظرًا لتلاصق المنازل المجاورة وعدم وجود اسوار حاجزة وصلت حتى المنزل الرابع حتى سقطت بمنور الجيران، وبالكشف عليها تبين انها مصابة بكسر بالجمجمة وكسر بالحوض، دون وجود اثار اغتصاب.
وتحرر عن ذلك محضر ٢٠٧١١ جنح مركز الخانكة.
