اقترب الدكتور السيد البدوي، رئيس حزب الوفد القانونية، من نهاية مدته رئيسًا للحزب بحلول يونيو من العام المقبل، وبدأ الصراع يحتدم على انتخابات رئاسة أكبر الأحزاب السياسية.
وأعلن عدد من قيادات الحزب نيتهم الترشح على منصب رئيس حزب الوفد، أبرزهم المهندس حسام الخولي، نائب رئيس حزب الوفد، وحسين منصور، نائب رئيس الحزب، فيما أثيرت تكهنات حول ترشح كل من الدكتور محمود أباظة رئيس الحزب السابق، والنائب الثالث لرئيس الحزب محمد عبد العليم داوود، فضلًا عن ضغوط على المستشار بهاء الدين أبو شقة، السكرتير العام للحزب لترشحه على منصب الرئيس، بالإضافة إلى هاني سري الدين.
وفي سياق متصل أكد المهندس حسام الخولي، نائب رئيس الحزب، ترشحه على منصب رئيس الحزب، مشددًا على أن برنامجه الانتخابي لن يعلن عنه إلا قبل إجراء الانتخابات بـ 3 أشهر على الأقل، لافتًا إلى أنه يتواصل مع أجنحة شبابية كثيرة، ممن طالبوه بضرورة الترشح على منصب رئيس الحزب.
وأضاف الخولي، فى تصريحات لـ"البوابة نيوز"، أن إرادة الوفديين وحدها هي من ستصنع رئيس الحزب، لأنه لا يوجد أي شخص يستطيع أن يجلس على كرسي سعد زغلول بدون إرادة الوفديين أنفسهم، لافتًا إلى أنه يعتمد في برنامجه على الشق الاقتصادي بشكل كبير من أجل إخراج الحزب من كبوته المالية والسياسية الحالية.
وقالت مصادر داخل الوفد، أن عدد من اعضاء الحزب اجتمعوا مع عمرو موسي، الامين العام لجامعة الدول العربية الاسبق والمرشح الرئاسي الخاسر، لإقناعه بترشحه علي الانتخابات الرئاسية لحزب الوفد والتي ستقام في عام 2018.
وأضافت المصادر أن عمرو موسي شخصية كبيرة له ثقل سياسي كبير في العمل السياسي وله رصيد كبير عند الوفدين، مشيرًا إلى أن حزب الوفد يحتاج الآن إلى شخصية مثل عمرو موسي في رئاسته.
وأشارت إلي أن عمرو موسي يفكر في هذا الأمر خاصة بعد الجلسة التي عقدت مع قيادات حزب الوفد مؤخرًا لإقناعه بالترشح علي هذا المنصب واصفين ذلك بانه انقاذ لحزب الوفد.
ودخل على خط المواجهة المهندس حسين منصور، نائب رئيس حزب الوفد، الذي أكد أنه يدرس الترشح على منصب رئيس حزب الوفد، منوهًا إلى أنه يمتلك رؤية واضحة لحل المشكلات التنظيمية للحزب.
وأضاف منصور، أنه يحاول السعي لأن يكون الوفد قادرا على احتواء ومعالجة الأزمات، وأنه يمتلك رؤية لتمويل حزب الوفد خلال الفترة المقبلة، فالتمويل أمر مهم للغاية، وفى ضوء هذا ستشهد الفترة المقبلة تطورات كثيرة.
وترددت انباء حول ترشح نائب رئيس حزب الوفد محمد عبدالعليم داوود، الذي طالبه عدد كبير من أعضاء حزب الوفد بضرورة الترشح على منصب رئيس الحزب، حيث أكدت مصادر أن عبد العليم داوود يتعرض لحملة ممنهجة ضده بسبب نيته الترشح على منصب رئيس الحزب.
وفي ذات السياق طالب عدد من أعضاء حزب الوفد الدكتور محمود أباظة، رئيس حزب الوفد السابق، بالترشح على منصب رئيس الحزب عقب انتهاء مدة الدكتور السيد البدوي القانونية.
وأعلن عدد من قيادات الحزب نيتهم الترشح على منصب رئيس حزب الوفد، أبرزهم المهندس حسام الخولي، نائب رئيس حزب الوفد، وحسين منصور، نائب رئيس الحزب، فيما أثيرت تكهنات حول ترشح كل من الدكتور محمود أباظة رئيس الحزب السابق، والنائب الثالث لرئيس الحزب محمد عبد العليم داوود، فضلًا عن ضغوط على المستشار بهاء الدين أبو شقة، السكرتير العام للحزب لترشحه على منصب الرئيس، بالإضافة إلى هاني سري الدين.
وفي سياق متصل أكد المهندس حسام الخولي، نائب رئيس الحزب، ترشحه على منصب رئيس الحزب، مشددًا على أن برنامجه الانتخابي لن يعلن عنه إلا قبل إجراء الانتخابات بـ 3 أشهر على الأقل، لافتًا إلى أنه يتواصل مع أجنحة شبابية كثيرة، ممن طالبوه بضرورة الترشح على منصب رئيس الحزب.
وأضاف الخولي، فى تصريحات لـ"البوابة نيوز"، أن إرادة الوفديين وحدها هي من ستصنع رئيس الحزب، لأنه لا يوجد أي شخص يستطيع أن يجلس على كرسي سعد زغلول بدون إرادة الوفديين أنفسهم، لافتًا إلى أنه يعتمد في برنامجه على الشق الاقتصادي بشكل كبير من أجل إخراج الحزب من كبوته المالية والسياسية الحالية.
وقالت مصادر داخل الوفد، أن عدد من اعضاء الحزب اجتمعوا مع عمرو موسي، الامين العام لجامعة الدول العربية الاسبق والمرشح الرئاسي الخاسر، لإقناعه بترشحه علي الانتخابات الرئاسية لحزب الوفد والتي ستقام في عام 2018.
وأضافت المصادر أن عمرو موسي شخصية كبيرة له ثقل سياسي كبير في العمل السياسي وله رصيد كبير عند الوفدين، مشيرًا إلى أن حزب الوفد يحتاج الآن إلى شخصية مثل عمرو موسي في رئاسته.
وأشارت إلي أن عمرو موسي يفكر في هذا الأمر خاصة بعد الجلسة التي عقدت مع قيادات حزب الوفد مؤخرًا لإقناعه بالترشح علي هذا المنصب واصفين ذلك بانه انقاذ لحزب الوفد.
ودخل على خط المواجهة المهندس حسين منصور، نائب رئيس حزب الوفد، الذي أكد أنه يدرس الترشح على منصب رئيس حزب الوفد، منوهًا إلى أنه يمتلك رؤية واضحة لحل المشكلات التنظيمية للحزب.
وأضاف منصور، أنه يحاول السعي لأن يكون الوفد قادرا على احتواء ومعالجة الأزمات، وأنه يمتلك رؤية لتمويل حزب الوفد خلال الفترة المقبلة، فالتمويل أمر مهم للغاية، وفى ضوء هذا ستشهد الفترة المقبلة تطورات كثيرة.
وترددت انباء حول ترشح نائب رئيس حزب الوفد محمد عبدالعليم داوود، الذي طالبه عدد كبير من أعضاء حزب الوفد بضرورة الترشح على منصب رئيس الحزب، حيث أكدت مصادر أن عبد العليم داوود يتعرض لحملة ممنهجة ضده بسبب نيته الترشح على منصب رئيس الحزب.
وفي ذات السياق طالب عدد من أعضاء حزب الوفد الدكتور محمود أباظة، رئيس حزب الوفد السابق، بالترشح على منصب رئيس الحزب عقب انتهاء مدة الدكتور السيد البدوي القانونية.
