أكد المستشار أول مهند العكلوك بسفارك فلسطين ومندوبيتها بالقاهرة، ضرورة إيصال رسالة هامة من الجامعة العربية الى العالم والى اسرائيل خاصة بأنها مازالت على العهد ومبدأ المقاطعة العربية لإسرائيل القوة القائمة بالاحتلال.
وقال العكلوك، الذي مثل دولة فلسطين اليوم الاثنين، في المؤتمر 91 لضباط اتصال المكاتب الإقليميــة لمقاطعة إسرائيل "، بحضور عدد من وفود الدول العربية وممثل منظمة التعاون الإسلامي، بأن المقاطعة العربية لإسرائيل هي آخر ما تبقى لدينا في مقارعة الاحتلال والتصدي له حيث زمن الحروب والسلاح قد انتهى في محاربة الاحتلال ولَم يبقى لنا سوى هذه الاداة المشروعة في التصدي له.
واعتبر أن عقد هذا المؤتمر هو ضمير العمل العربي المشترك للتصدي لهذا الاحتلال الاسرائيلي، معربا عن افتخاره لعقد والعمل على إنجاح جدول أعماله لكي نوصل رسالة باسم الدول العربية جميعا بأنها ماضية في تنفيذ مهامها والتي بدأت منذ 70 عام، مؤكدا اننا ماضون في مقاطعة اسرائيل على مبادئ معينة، ولابد من دعم الجهد الدولي الذي توج في شهر مارس عام 2016 بقرار من مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة في جنيف المرتبط بالاستيطان، حيث تم الطلب من المفوض السامي للأمم المتحدة بعمل قائمة سوداء من الشركات الدولية والمحلية التي تتعامل مع الاحتلال والتي تعمل في المستعمرات الاسرائيلية في ارض فلسطين المحتلة عام 1967، وايضا المستوطنات في الجولان العربي السوري المحتل، معربا عن تقديره لمجلس حقوق الانسان ممثل بالأمير رعد بن زيد لاصدار تلك القائمة في ظل الضغوط الكبيرة التي يتعرض لها شخصيا والمجلس أيضا من تهديدات أمريكية بقطع المساهمات في هذه المنظمة الدولية الهامة.
واوضح العكلوك، ان مجلس جامعة الدول العربية ممثلا بالقمة، والوزاري، والمندوبين، الذي يؤكدا دائما على دعم هذا المؤتمر والترحيب بجهوده الرامية الى قطع مباشر بمقاطعة للشركات التي تعمل مع الاحتلال، معربا عن شكره للمكتب الإقليمي لمقاطعة اسرائيل في لبنان على نشاطه الريادي في مجال المقاطعة.
وقال العكلوك، الذي مثل دولة فلسطين اليوم الاثنين، في المؤتمر 91 لضباط اتصال المكاتب الإقليميــة لمقاطعة إسرائيل "، بحضور عدد من وفود الدول العربية وممثل منظمة التعاون الإسلامي، بأن المقاطعة العربية لإسرائيل هي آخر ما تبقى لدينا في مقارعة الاحتلال والتصدي له حيث زمن الحروب والسلاح قد انتهى في محاربة الاحتلال ولَم يبقى لنا سوى هذه الاداة المشروعة في التصدي له.
واعتبر أن عقد هذا المؤتمر هو ضمير العمل العربي المشترك للتصدي لهذا الاحتلال الاسرائيلي، معربا عن افتخاره لعقد والعمل على إنجاح جدول أعماله لكي نوصل رسالة باسم الدول العربية جميعا بأنها ماضية في تنفيذ مهامها والتي بدأت منذ 70 عام، مؤكدا اننا ماضون في مقاطعة اسرائيل على مبادئ معينة، ولابد من دعم الجهد الدولي الذي توج في شهر مارس عام 2016 بقرار من مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة في جنيف المرتبط بالاستيطان، حيث تم الطلب من المفوض السامي للأمم المتحدة بعمل قائمة سوداء من الشركات الدولية والمحلية التي تتعامل مع الاحتلال والتي تعمل في المستعمرات الاسرائيلية في ارض فلسطين المحتلة عام 1967، وايضا المستوطنات في الجولان العربي السوري المحتل، معربا عن تقديره لمجلس حقوق الانسان ممثل بالأمير رعد بن زيد لاصدار تلك القائمة في ظل الضغوط الكبيرة التي يتعرض لها شخصيا والمجلس أيضا من تهديدات أمريكية بقطع المساهمات في هذه المنظمة الدولية الهامة.
واوضح العكلوك، ان مجلس جامعة الدول العربية ممثلا بالقمة، والوزاري، والمندوبين، الذي يؤكدا دائما على دعم هذا المؤتمر والترحيب بجهوده الرامية الى قطع مباشر بمقاطعة للشركات التي تعمل مع الاحتلال، معربا عن شكره للمكتب الإقليمي لمقاطعة اسرائيل في لبنان على نشاطه الريادي في مجال المقاطعة.
