أحب الأغنية المصرية وأعطيها حقها.. وأنا صاحب رسالة هدفها نشر السعادة
فنان إماراتى عاشق لمصر والمصريين، فغنى لها وتغنى بها، وارتبطت أغانيه المصرية الوطنية بالمناسبات والاحتفالات العظيمة التى تشهدها مصر بلده الثاني، فيمكن القول إنه غنى فى حب مصر أكثر مما غنى لها أى فنان مصري، لذلك تعالت أصوات عاشقيه من الجمهور المصرى بمنحه الجنسية المصرية.
الفنان حسين الجسمى تحدث لـ«البوابة» عن كواليس أغنيته الأخيرة «رسمنالك» التى أهداها لمصر فى انتصارات أكتوبر الأسبوع الماضي، وكذلك سر ارتباطه بمصر وبالمصريين، وكشف لنا عن موعد طرح ألبومه الجديد، وكيف استقبل خبر تأهل مصر للمونديال. إلى نص الحوار:
■ عبر سنوات عديدة أصبحت تمثل صوت الفرحة للمصريين من خلال وجودك فى الاحتفالات الرسمية وأيضًا أغنياتك الوطنية لمصر، ما شعورك تجاه هذا الأمر؟
- أود أن أؤكد أننى صاحب رسالة فنية ثقافية هدفها نشر الفرحة والسعادة بين الجمهور، وتحقيق ذلك ورؤيته بين إخوانى المصريين أمر مفرح جدًا، وأنا دائمًا أتشرف بمشاركتى فى احتفالات مصر الرسمية، وتواجدى بينهم، بالإضافة إلى أغنياتى عن مصر وأهلها، وهذا الأمر يسعدنى كثيرًا.
■ كيف استقبلت خبر تأهل منتخب مصر لكاس العالم لكرة القدم؟
- أرى أنه إنجاز مفرح جدًا ليس للمصريين فحسب ولكن لكل العرب، كما أنها فرحة كبيرة يستحقها الشعب المصرى والعربي، وقد عبرت عن فرحة مصر بأغنيتى الجديدة التى أهديها للشعب المصرى بهذه المناسبة الكبيرة بعنوان «مبروك لمصر»، من كلمات د. نبيل خلف، وألحان وليد سعد وتوزيع توما، كما أدعو لجميع المنتخبات العربية التى ستمثلنا بإذن الله فى مونديال روسيا بالتوفيق وتقديم عروض مبهرة للعالم أجمع.
■ شاركت فى احتفالات أكتوبر الأخيرة من خلال أغنية «رسمنالك»، حدثنا عن كواليس هذه الأغنية؟
- أعتبر أغنية «رسمنالك» شأنها شأن كل الأغنيات التى غنيت فيها لمصر، وهى إهداء منى للبلد الذى أحبه وأحب ناسه، فهى أغنية بها نظرة لمستقبل مصر، نظرة لتحقيق أهداف مصر، وقد تم تصويرها فى عدة مدن فى مصر، بجهد ومحبة جميع فريق العمل مع المخرج محمد شعبان، وذلك على مدار أيام متعددة، وأنا سعيد بها وبتجاوب الناس معها.
■ سبق وغنيت لمصر العديد من الأغنيات المؤثرة والناجحة أكثر مما غنى لها الكثير من المطربين المصريين، وأكثر من أى فنان عربى؟ فما السر وراء ذلك؟
- دائمًا أقول لكل من حولى إن علاقتى بمصر تشبه علاقة عينى اليمنى بعينى اليسرى، لذا لا يوجد سر وراء تقديمى العديد من الأغنيات لمصر وشعبها، فأنا أحب الأغنية المصرية، وقادر بفضل الله على إعطائها حقها فى جميع جوانبها، والحمد لله وفقت لها لأن المصريين والشعب العربى أحبها بصوتي.
■ بشهادة الجمهور والمتخصصين فى الموسيقى، جميع أغنياتك المصرية جميلة، ولكن ما الأغنية الأقرب لقلب الجسمى التى غناها باللهجة المصرية؟
- عن نفسى أحب كل أغنية قدمتها كما أعتز بها، ولا تختلف أى أغنية عن الأخرى فى محبتى لها، وأنا سعيد بنجاحها جميعا.
■ ماذا عن تفاصيل ألبومك الجديد وكواليس التحضير له؟
- لقد بدأت بالفعل تجهيز الألبوم، وسيكون مع بداية العام ٢٠١٨ بين الجمهور فى كل مكان، وأتمنى أن ينال إعجاب الجميع.
■ لماذا تفضل طرح أغنيات منفصلة «سينجل» أكثر من طرح ألبومات كاملة؟
- الأغنيات المنفردة «السينجل» لها وقتها ومناسبتها، والموضوع ليس تفضيلها عن طرح الألبوم، لأنها جميعها تمثل المطرب وتقدم فنه وأسلوبه الغنائي، إلا أن كل شيء له وقته، وكل شىء فى وقته حلو وأنسب.
■ هل سيحتوى الألبوم الجديد على أغنيات مصرية أم لا؟
- بالطبع إلى جانب الألوان الموسيقية الخليجية والعربية.
■ وما رأيك بوجه عام فى برامج المسابقات؟ خاصة وأنت لك تجربة سابقة؟
- برامج المسابقات نوع من أنواع اكتشاف الأصوات الصحيحة، وأرى أنها صحية ولها متابعوها، ولكنها تعتمد على نوعية البرنامج وأسلوبه فى نجاحه.
■ هل فعلًا كنت قلقًا من نجاح أغنية «بشرة خير» قبل تسجيلها؟ ولماذا؟ وهل توقعت نجاحها بهذا الشكل؟
- أغنية «بشرة خير» طرحت فى وقت مناسب جدًا لكلماتها ولحنها، وأسعدنى جدًا انتشارها الكبير ليس فى مصر فقط، بل فى العالم أجمع.
■ من الكوميديان المصرى الذى يضحك حسين الجسمى ويحب مشاهدة أعماله؟
- كل من يقدم عملًا جميلًا مناسبًا يفرحنى ويضحكني، وجميع الممثلين لهم أسلوبهم الخاص والمختلف.
فنان إماراتى عاشق لمصر والمصريين، فغنى لها وتغنى بها، وارتبطت أغانيه المصرية الوطنية بالمناسبات والاحتفالات العظيمة التى تشهدها مصر بلده الثاني، فيمكن القول إنه غنى فى حب مصر أكثر مما غنى لها أى فنان مصري، لذلك تعالت أصوات عاشقيه من الجمهور المصرى بمنحه الجنسية المصرية.
الفنان حسين الجسمى تحدث لـ«البوابة» عن كواليس أغنيته الأخيرة «رسمنالك» التى أهداها لمصر فى انتصارات أكتوبر الأسبوع الماضي، وكذلك سر ارتباطه بمصر وبالمصريين، وكشف لنا عن موعد طرح ألبومه الجديد، وكيف استقبل خبر تأهل مصر للمونديال. إلى نص الحوار:
■ عبر سنوات عديدة أصبحت تمثل صوت الفرحة للمصريين من خلال وجودك فى الاحتفالات الرسمية وأيضًا أغنياتك الوطنية لمصر، ما شعورك تجاه هذا الأمر؟
- أود أن أؤكد أننى صاحب رسالة فنية ثقافية هدفها نشر الفرحة والسعادة بين الجمهور، وتحقيق ذلك ورؤيته بين إخوانى المصريين أمر مفرح جدًا، وأنا دائمًا أتشرف بمشاركتى فى احتفالات مصر الرسمية، وتواجدى بينهم، بالإضافة إلى أغنياتى عن مصر وأهلها، وهذا الأمر يسعدنى كثيرًا.
■ كيف استقبلت خبر تأهل منتخب مصر لكاس العالم لكرة القدم؟
- أرى أنه إنجاز مفرح جدًا ليس للمصريين فحسب ولكن لكل العرب، كما أنها فرحة كبيرة يستحقها الشعب المصرى والعربي، وقد عبرت عن فرحة مصر بأغنيتى الجديدة التى أهديها للشعب المصرى بهذه المناسبة الكبيرة بعنوان «مبروك لمصر»، من كلمات د. نبيل خلف، وألحان وليد سعد وتوزيع توما، كما أدعو لجميع المنتخبات العربية التى ستمثلنا بإذن الله فى مونديال روسيا بالتوفيق وتقديم عروض مبهرة للعالم أجمع.
■ شاركت فى احتفالات أكتوبر الأخيرة من خلال أغنية «رسمنالك»، حدثنا عن كواليس هذه الأغنية؟
- أعتبر أغنية «رسمنالك» شأنها شأن كل الأغنيات التى غنيت فيها لمصر، وهى إهداء منى للبلد الذى أحبه وأحب ناسه، فهى أغنية بها نظرة لمستقبل مصر، نظرة لتحقيق أهداف مصر، وقد تم تصويرها فى عدة مدن فى مصر، بجهد ومحبة جميع فريق العمل مع المخرج محمد شعبان، وذلك على مدار أيام متعددة، وأنا سعيد بها وبتجاوب الناس معها.
■ سبق وغنيت لمصر العديد من الأغنيات المؤثرة والناجحة أكثر مما غنى لها الكثير من المطربين المصريين، وأكثر من أى فنان عربى؟ فما السر وراء ذلك؟
- دائمًا أقول لكل من حولى إن علاقتى بمصر تشبه علاقة عينى اليمنى بعينى اليسرى، لذا لا يوجد سر وراء تقديمى العديد من الأغنيات لمصر وشعبها، فأنا أحب الأغنية المصرية، وقادر بفضل الله على إعطائها حقها فى جميع جوانبها، والحمد لله وفقت لها لأن المصريين والشعب العربى أحبها بصوتي.
■ بشهادة الجمهور والمتخصصين فى الموسيقى، جميع أغنياتك المصرية جميلة، ولكن ما الأغنية الأقرب لقلب الجسمى التى غناها باللهجة المصرية؟
- عن نفسى أحب كل أغنية قدمتها كما أعتز بها، ولا تختلف أى أغنية عن الأخرى فى محبتى لها، وأنا سعيد بنجاحها جميعا.
■ ماذا عن تفاصيل ألبومك الجديد وكواليس التحضير له؟
- لقد بدأت بالفعل تجهيز الألبوم، وسيكون مع بداية العام ٢٠١٨ بين الجمهور فى كل مكان، وأتمنى أن ينال إعجاب الجميع.
■ لماذا تفضل طرح أغنيات منفصلة «سينجل» أكثر من طرح ألبومات كاملة؟
- الأغنيات المنفردة «السينجل» لها وقتها ومناسبتها، والموضوع ليس تفضيلها عن طرح الألبوم، لأنها جميعها تمثل المطرب وتقدم فنه وأسلوبه الغنائي، إلا أن كل شيء له وقته، وكل شىء فى وقته حلو وأنسب.
■ هل سيحتوى الألبوم الجديد على أغنيات مصرية أم لا؟
- بالطبع إلى جانب الألوان الموسيقية الخليجية والعربية.
■ وما رأيك بوجه عام فى برامج المسابقات؟ خاصة وأنت لك تجربة سابقة؟
- برامج المسابقات نوع من أنواع اكتشاف الأصوات الصحيحة، وأرى أنها صحية ولها متابعوها، ولكنها تعتمد على نوعية البرنامج وأسلوبه فى نجاحه.
■ هل فعلًا كنت قلقًا من نجاح أغنية «بشرة خير» قبل تسجيلها؟ ولماذا؟ وهل توقعت نجاحها بهذا الشكل؟
- أغنية «بشرة خير» طرحت فى وقت مناسب جدًا لكلماتها ولحنها، وأسعدنى جدًا انتشارها الكبير ليس فى مصر فقط، بل فى العالم أجمع.
■ من الكوميديان المصرى الذى يضحك حسين الجسمى ويحب مشاهدة أعماله؟
- كل من يقدم عملًا جميلًا مناسبًا يفرحنى ويضحكني، وجميع الممثلين لهم أسلوبهم الخاص والمختلف.
