نظمت جمعية مصر الجديدة، اليوم، ورشة عمل بعنوان "الإتيكيت الاجتماعي للأطفال" شارك فيها 35 طفلًا وطفلة، حيث تضمنت العديد من المحاور التي طُرحت بأساليب متنوعة ومشوقة للأطفال وذلك بمركز الطفل للحضارة والإبداع "متحف الطفل".
وصرح الدكتور نبيل حلمى، سكرتير عام جمعية مصر الجديدة، بأنه تم تعريف الأطفال المشاركين فى ورشة العمل بمفهوم الإتيكيت كسلوك يساعد في الانسجام والتلاؤم مع البيئة التي يعيش فيها الأطفال مع شرح أهمية الإتيكيت وقواعده المتعارف عليها عالميا.
من جانبه، قال الدكتور أسامة عبدالوارث مدير المركز، إن الأطفال تعرفوا خلال الورشة على أقسام الإتيكيت وأنواعه، والتعاملات اليومية التي تتطلب ممارسة هذه الفنون، كما شملت الورشة جانبًا عمليًا، حيث قام الأطفال بتمثيل بعض المشاهد عن سلوكي غير صحيح في التعامل مع كبار السن، والأصدقاء والصوت المرتفع أثناء الحديث مع الآخرين.
وأضاف أن الأطفال تعرفوا من خلال العرض المرئي على أهم العادات السيئة التي يرتكبها الأطفال سواء في المدرسة أو المنزل مع ذويهم وطرق تجنبها، إضافة إلى بعض المهارات والأساليب الأساسية في الإتيكيت مثل قواعد السلام والمصافحة، والحديث، وفن الإنصات والإصغاء، وزيارة المرضى، وآداب الطعام، وفن اختيار الملابس والألوان المناسبة في مختلف المناسبات، بالإضافة إلى آداب الاستئذان والاعتذار، والتقيد بالوعود والمواعيد.
وصرح الدكتور نبيل حلمى، سكرتير عام جمعية مصر الجديدة، بأنه تم تعريف الأطفال المشاركين فى ورشة العمل بمفهوم الإتيكيت كسلوك يساعد في الانسجام والتلاؤم مع البيئة التي يعيش فيها الأطفال مع شرح أهمية الإتيكيت وقواعده المتعارف عليها عالميا.
من جانبه، قال الدكتور أسامة عبدالوارث مدير المركز، إن الأطفال تعرفوا خلال الورشة على أقسام الإتيكيت وأنواعه، والتعاملات اليومية التي تتطلب ممارسة هذه الفنون، كما شملت الورشة جانبًا عمليًا، حيث قام الأطفال بتمثيل بعض المشاهد عن سلوكي غير صحيح في التعامل مع كبار السن، والأصدقاء والصوت المرتفع أثناء الحديث مع الآخرين.
وأضاف أن الأطفال تعرفوا من خلال العرض المرئي على أهم العادات السيئة التي يرتكبها الأطفال سواء في المدرسة أو المنزل مع ذويهم وطرق تجنبها، إضافة إلى بعض المهارات والأساليب الأساسية في الإتيكيت مثل قواعد السلام والمصافحة، والحديث، وفن الإنصات والإصغاء، وزيارة المرضى، وآداب الطعام، وفن اختيار الملابس والألوان المناسبة في مختلف المناسبات، بالإضافة إلى آداب الاستئذان والاعتذار، والتقيد بالوعود والمواعيد.