بدأ اليوم بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، الاحتفال السنوي بــ"جائزة الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة للعمل التطوعي" في نسختها السابعة، والتي تعقدها جمعية الكلمة الطيبة والاتحاد العربي للتطوع بالتعاون مع إدارة منظمات المجتمع المدني- قطاع الشئون الاجتماعية بالجامعة العربية.
وتهدف الجائزة إلى تكريم رواد العمل التطوعي في العالم العربي ووضع خبراتهم ومشاريعهم في بؤرة الضوء في أوساط المتطوعين من كل الدول العربية، ونشر ثقافة التطوع وإبراز دورها في التنمية الشاملة للمجتمعات الخليجية والعربية، وتعزيز مبدأ الشراكة الفاعلة مع المنظمات والهيئات والمؤسسات والجمعيات التطوعية.
كما تهدف الجائزة أيضًا إلى دعم جهود المسئولية الاجتماعية للقطاع الخاص والمساهمة في توجيه الطاقات الشبابية العربية لخدمة مجتمعاتهم وتنمية قدرات ومواهب وإبداعات المتطوعين، وتوريث حب العمل التطوعي من خلال تعميق التواصل بين أصحاب البصمات التطوعية وبين مختلف الأجيال، وتعزيز روح المنافسة الشريفة بين الجمعيات والمراكز التطوعية في العالم العربي.
وكانت إدارة منظمات المجتمع المدني- قطاع الشئون الاجتماعية بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية قد قامت بدعوة الدول العربية لترشيح إحدى الشخصيات البارزة في مجال العمل التطوعي والاجتماعي لديها بصمة واضحة في تنمية المجتمع، وقد تلقت بالفعل ترشيحات للحصول على الجائزة من كل من مصر والكويت وتونس والسودان والصومال والمغرب، كما دعت عددًا كبيرًا من الشخصيات المهمة ومنظمات المجتمع المدني العربية والإقليمية والدولية وأصحاب الخبرات في مجال المسئولية المجتمعية والعمل التطوعي ووسائل الإعلام المختلفة للمشاركة في النسخة السابعة للجائزة.
وكان الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، رحب برعايته لهذه الجائزة وعقدها بمقر الأمانة العامة للجامعة، مؤكدًا أن استضافة الجامعة لهذ الحدث يأتي من منطلق دعمها لمنظمات المجتمع المدني العاملة في مجال العمل التطوعي الهادف إلى تعزيز التعاون العربي وجعله أكثر قوة، كون القيم التي يستند عليها العمل التطوعي كفيلة بالوصول إلى التكامل العربي المنشود في مختلف المجالات.
وتهدف الجائزة إلى تكريم رواد العمل التطوعي في العالم العربي ووضع خبراتهم ومشاريعهم في بؤرة الضوء في أوساط المتطوعين من كل الدول العربية، ونشر ثقافة التطوع وإبراز دورها في التنمية الشاملة للمجتمعات الخليجية والعربية، وتعزيز مبدأ الشراكة الفاعلة مع المنظمات والهيئات والمؤسسات والجمعيات التطوعية.
كما تهدف الجائزة أيضًا إلى دعم جهود المسئولية الاجتماعية للقطاع الخاص والمساهمة في توجيه الطاقات الشبابية العربية لخدمة مجتمعاتهم وتنمية قدرات ومواهب وإبداعات المتطوعين، وتوريث حب العمل التطوعي من خلال تعميق التواصل بين أصحاب البصمات التطوعية وبين مختلف الأجيال، وتعزيز روح المنافسة الشريفة بين الجمعيات والمراكز التطوعية في العالم العربي.
وكانت إدارة منظمات المجتمع المدني- قطاع الشئون الاجتماعية بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية قد قامت بدعوة الدول العربية لترشيح إحدى الشخصيات البارزة في مجال العمل التطوعي والاجتماعي لديها بصمة واضحة في تنمية المجتمع، وقد تلقت بالفعل ترشيحات للحصول على الجائزة من كل من مصر والكويت وتونس والسودان والصومال والمغرب، كما دعت عددًا كبيرًا من الشخصيات المهمة ومنظمات المجتمع المدني العربية والإقليمية والدولية وأصحاب الخبرات في مجال المسئولية المجتمعية والعمل التطوعي ووسائل الإعلام المختلفة للمشاركة في النسخة السابعة للجائزة.
وكان الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، رحب برعايته لهذه الجائزة وعقدها بمقر الأمانة العامة للجامعة، مؤكدًا أن استضافة الجامعة لهذ الحدث يأتي من منطلق دعمها لمنظمات المجتمع المدني العاملة في مجال العمل التطوعي الهادف إلى تعزيز التعاون العربي وجعله أكثر قوة، كون القيم التي يستند عليها العمل التطوعي كفيلة بالوصول إلى التكامل العربي المنشود في مختلف المجالات.
