غادر البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، أستراليا، عائدًا إلى القاهرة، بعد زيارة رعوية، بدأت باليابان، مرورًا بسيدني، وانتهت بزيارة ملبورن، وكان في وداعه الأنبا سوريال، أسقف ملبورن، وعدد من الشعب والكهنة.
واختتم البابا زيارته، بإجراء عدد من اللقاءات الصحفية مع وسائل الإعلام الأسترالية، سبقها لقاء بمجمع كهنة سيدني، شدد خلاله على أهمية أن يكون الكاهن قدوة للشعب.