بدأت جبهة محمود الخطيب، المرشح المحتمل لرئاسة النادى الأهلى، التحرك على الأرض للحشد ضد تمرير اللائحة الداخلية التى أعدها مجلس الإدارة الحالى برئاسة المهندس محمود طاهر، والمفترض أن تصوت عليها الجمعية العمومية يومى25 و26 أغسطس الجارى، بفرعى الجزيرة ومدينة نصر.
«الخطيب» وجد فى هذه المناسبة فرصة لإحراج طاهر، الذى سينافسه فى الانتخابات المقبلة التى ستقام آخر العام الجارى، من خلال إحدى وسيلتين، أولاهما حث الأعضاء على عدم حضور الجمعية، لإظهار طاهر المطالب بحشد 12 ألفا و500 عضو، بأنه غير مرغوب فيه داخل النادى.
أما الوسيلة الأخرى، فهى حث الأعضاء على التصويت بـ«لا» على اللائحة التى وضعها مجلس طاهر، رغم أن الجمعية مهددة بالبطلان، لأن قرار مجلس الإدارة عقد العمومية على يومين مخالف للوائح اللجنة الأوليمبية.
تحرك جبهة «بيبو» كنوع من الرد على تصريحات طاهر بأن هناك مؤامرة ضد المجلس الحالى، فى معرض رده على سؤال بشأن الخطيب، وإن كان لم يذكر اسمه فى الإجابة.
ويمتلك الخطيب قاعدة كبيرة من المحبين بالجمعية العمومية للنادى، كما أن جبهته تضم خالد مرتجى وخالد الدرندلى والعامرى فاروق، وهم يمتلكون كتلة تصويتية كبيرة.
«الخطيب» وجد فى هذه المناسبة فرصة لإحراج طاهر، الذى سينافسه فى الانتخابات المقبلة التى ستقام آخر العام الجارى، من خلال إحدى وسيلتين، أولاهما حث الأعضاء على عدم حضور الجمعية، لإظهار طاهر المطالب بحشد 12 ألفا و500 عضو، بأنه غير مرغوب فيه داخل النادى.
أما الوسيلة الأخرى، فهى حث الأعضاء على التصويت بـ«لا» على اللائحة التى وضعها مجلس طاهر، رغم أن الجمعية مهددة بالبطلان، لأن قرار مجلس الإدارة عقد العمومية على يومين مخالف للوائح اللجنة الأوليمبية.
تحرك جبهة «بيبو» كنوع من الرد على تصريحات طاهر بأن هناك مؤامرة ضد المجلس الحالى، فى معرض رده على سؤال بشأن الخطيب، وإن كان لم يذكر اسمه فى الإجابة.
ويمتلك الخطيب قاعدة كبيرة من المحبين بالجمعية العمومية للنادى، كما أن جبهته تضم خالد مرتجى وخالد الدرندلى والعامرى فاروق، وهم يمتلكون كتلة تصويتية كبيرة.