يعد اللواء عمر سليمان رئيس المخابرات المصرية السابق، اللغز الذي حير كل من يشغل تفكيره سواء على المستويين المحلي والعالمى، والذى تخرج من الكلية الحربية المصرية بالقاهرة، وتلقى التدريب العسكري في أكاديمية فرونزي بالاتحاد السوفيتي، وحصل على درجة الماجستير بالعلوم السياسية من جامعة القاهرة.
تقلد المناصب أثناء عمله في القوات المسلحة حتى وصل لمنصب رئيس فرع التخطيط بالجيش المصرى، وتولى منصب نائب مدير المخابرات الحربية في عام 1986، ثم مديرًا للمخابرات الحربية عام 1991، ثم رئيسًا للمخابرات العامة في عام 1993، ثم نائبا للرئيس المخلوع محمد حسني مبارك في عام 2011.
- أنجب عمر سليمان 3 بنات، هن: عبير، وندى، ورانيا.
- كان دائما معتزا بنفسه وصوته المميز بالإضافة إلى ثقته بنفسه غير المحدودة.
- رغم شخصيته الهادئة إلا أن الجميع كان يهابه.
- خاصمه الرئيس مبارك لمدة أسبوع لتأخره عليه في مكالمة هاتفية.
- لعب أدوارا مهمة في الأزمة الفلسطينية.
- لم يظهر "سليمان" في الأيام الأولى لثورة 25 يناير.
- قدم النصيحة لمبارك بحل مجلس الشعب أثناء ثورة يناير، ورفض مبارك نصيحته.
- لم يكن يرغب في تولي منصب نائب رئيس الجمهورية ولكن تم قبول المنصب بعد استعطاف مبارك له لمصلحة الوطن ليكون رادعًا للطامعين فيه.
- رغم تعرضه لمحاولة اغتيال لم يتهم فيها أحدًا.
- نجح في ضم كافة القوى الثورية التي شاركت في ثورة يناير بهدف التعاون لبناء الوطن.
- صرح بحق شباب الثورة في تحقيق مطالبهم المشروعة.
- كان يعلم أن الإخوان يخططون للاستيلاء على ثورة الشعب.
- قام بقراءة قرار تنحي الرئيس مبارك وتكليف المجلس الأعلى للقوات المسلحة بإدارة شئون البلاد.
- كشف عن العلاقات والاتصالات الخفية بين حركة حماس والبدو في سيناء.
- صرح باتفاق حركة حماس مع بدو سيناء على إخراج عناصرهم من السجون المصرية مقابل مدهم بالأسلحة.
- حاصر الشعب منزله مطالبينه بالترشح لرئاسة الجمهورية قائلين: إنه رجل واحد ولكن بمقام 100 مليون رجل.
- تم جمع 60 ألف توكيل في أقل من يومين يطالبونه بالترشح لرئاسة الجمهورية.
- في عام 2010 قام بالتفاوض وتحرير 3 سفن مصرية من أيدي قراصنة الصومال.
- هدده الإخوان المسلمون بالقتل لمنعه من الترشح لرئاسة الجمهورية.
- توفي عمر سليمان خلال رحلة علاجية في الولايات المتحدة الأمريكية.
