خمسة عروض مسرحية تتنوع أشكالها الفنية واتجاهاتها الفكرية، تم اختيارها لتمثل الهيئة العامة لقصور الثقافة في المهرجان القومي للمسرح، في دورته العاشرة التي تحمل اسم الناقدة الراحلة نهاد صليحة.
وتنافس ثلاثة عروض منها في المسابقة الرسمية وهي "مشرب شاي" لفرقة بني سويف القومية، و"لامبو " لفرقة قصر ثقافة بور سعيد، و"السفير" وهو العرض الحائز علي جائزة المهرجان الختامي لنوادي المسرح.
وفي قسم العروض المختارة، يشارك عرضا "سيرة بني زوال " لقومية سوهاج، و"الكبير" لقصر ثقافة نعمان عاشور.
وتم اختيار هذه العروض عبر الية جديدة تطبق ههذا العام لأول مرة، بدلا من الاعتماد علي نتائج المهرجان الختامي لفرق الأقاليم، كما كان معتادا في السنوات السابقة.
وقال د. صبحي السيد مدير إدارة المسرح بالهيئة، إن عنصر الوقت كان ضاغطًا، وانتظار نتائج المهرجان الختامي كان يعني عدم المشاركة في المهرجان القومي.
وأضاف: "اعتمدنا آلية عادلة حيث تم تكوين لجنة مشاهدة من ستة أعضاء بالإضافة لمدير إدارة المسرح، وكل عضو في اللجنة سبق وشاهد علي الأقل عرضين، فلو تبادلنا الأدوار سنجد أن اللجنة قد شاهدت كل العروض، وكل عضو منوط بالعروض التي شاهدها ليقدم إيجابياتها وسلبياتها".
وتنافس ثلاثة عروض منها في المسابقة الرسمية وهي "مشرب شاي" لفرقة بني سويف القومية، و"لامبو " لفرقة قصر ثقافة بور سعيد، و"السفير" وهو العرض الحائز علي جائزة المهرجان الختامي لنوادي المسرح.
وفي قسم العروض المختارة، يشارك عرضا "سيرة بني زوال " لقومية سوهاج، و"الكبير" لقصر ثقافة نعمان عاشور.
وتم اختيار هذه العروض عبر الية جديدة تطبق ههذا العام لأول مرة، بدلا من الاعتماد علي نتائج المهرجان الختامي لفرق الأقاليم، كما كان معتادا في السنوات السابقة.
وقال د. صبحي السيد مدير إدارة المسرح بالهيئة، إن عنصر الوقت كان ضاغطًا، وانتظار نتائج المهرجان الختامي كان يعني عدم المشاركة في المهرجان القومي.
وأضاف: "اعتمدنا آلية عادلة حيث تم تكوين لجنة مشاهدة من ستة أعضاء بالإضافة لمدير إدارة المسرح، وكل عضو في اللجنة سبق وشاهد علي الأقل عرضين، فلو تبادلنا الأدوار سنجد أن اللجنة قد شاهدت كل العروض، وكل عضو منوط بالعروض التي شاهدها ليقدم إيجابياتها وسلبياتها".
