تقدم نائب دائرة نصر النوبة بأسوان ياسين عبدالصبور، بثلاثة طلبات إحاطة محالة إلى اللجان الأولي ولجنة الاقتراحات والشكاوي، ومقترح بتحويل منطقة أرقين وأبوسمبل إلى منطقة حرة، فضلًا عن طلب مقدم لوزير البيئة والإسكان والأمن بخصوص محطات الصرف فى بلانة فى مركز نصر النوبة والسماح بزراعة أسماك فى مياه محطة المعالجة وإغراق السوق بالأسماك غير الصحية، ما يهدد بانتشار الأمراض والأوبئة.
وقال ياسين عبد الصبور، إن طلبات الإحاطة المقدمة إلى البرلمان تصب في مصلحة المواطن الأسوانى بشكل عام وأهل النوبة خاصة موضحًا أنه سيتم تحديد موعد بسؤال مقدم لوزير الإسكان حول عدم الألتزام بتوصيات رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى بخصوص تعميم الصرف الصحي بنصر النوبة، وتأويل الأراضي للجمعيات الزراعية والإجراءات السريعة الخاصة بها لكى تبدأ هذه الجمعيات الزراعة.
وأضاف أنه تقدم باقتراح رغبة بتحويل مدينة أبوسمبل السياحية إلى "مدينة ومركز" وتحويل قرية بلانة إلى مدينة وتحويل كلابشة والقرى والمجاورة إلى مدينة ومركز لمناقشته فى جلسة البرلمان،مشيرًا إلى موافقة البرلمان على تحويل أبوسمبل السياحية إلى مدينة ومركز، وإعادة مناقشة ما يخص بلانة وكلابشة لحين تجهيز الدراسات الأمنية.
وأوضح عبد الصبور، أنه سيتم تفعيل قرار تحويل أبو سمبل قريبًا لأن هناك قرارا سابقا أصدر فى عام 2009 ولكنه لم يفعل بشكل كامل، حتى يكون للمدينة هيكل إدارى متكامل لتخفيف الأعباء من على أهلها لما يتحملونه من مشقة فى العديد من الجوانب الحياتية بسبب بعدها عن مدينة أسوان بحوالى 280كم.
وقال ياسين عبد الصبور، إن طلبات الإحاطة المقدمة إلى البرلمان تصب في مصلحة المواطن الأسوانى بشكل عام وأهل النوبة خاصة موضحًا أنه سيتم تحديد موعد بسؤال مقدم لوزير الإسكان حول عدم الألتزام بتوصيات رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى بخصوص تعميم الصرف الصحي بنصر النوبة، وتأويل الأراضي للجمعيات الزراعية والإجراءات السريعة الخاصة بها لكى تبدأ هذه الجمعيات الزراعة.
وأضاف أنه تقدم باقتراح رغبة بتحويل مدينة أبوسمبل السياحية إلى "مدينة ومركز" وتحويل قرية بلانة إلى مدينة وتحويل كلابشة والقرى والمجاورة إلى مدينة ومركز لمناقشته فى جلسة البرلمان،مشيرًا إلى موافقة البرلمان على تحويل أبوسمبل السياحية إلى مدينة ومركز، وإعادة مناقشة ما يخص بلانة وكلابشة لحين تجهيز الدراسات الأمنية.
وأوضح عبد الصبور، أنه سيتم تفعيل قرار تحويل أبو سمبل قريبًا لأن هناك قرارا سابقا أصدر فى عام 2009 ولكنه لم يفعل بشكل كامل، حتى يكون للمدينة هيكل إدارى متكامل لتخفيف الأعباء من على أهلها لما يتحملونه من مشقة فى العديد من الجوانب الحياتية بسبب بعدها عن مدينة أسوان بحوالى 280كم.
