الأربعاء 24 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

البوابة ستار

"شيبة": لا أخجل من أن يقال عني مطرب شارع

تردد أنه أقام حفلًا بـ«قطر»

 الفنان أحمد شيبة
الفنان أحمد شيبة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
أكد الفنان أحمد شيبة، أنه لا يعرف ما هو اسم رئيس دولة قطر، وأن كل ما يتردد عن تقديمه حفلًا هناك غير صحيح بالمرة، وقال فى تصريح خاص لـ «البوابة»: «عليا الطلاق ما أعرف مين رئيس قطر، ولا أعرف شيئا عن موضوع الحفل الذى سيقام هناك، ولم يطلب منى أحد الغناء هناك، وحتى إن حدث ذلك فأنا لن أوافق على التعامل معهم، برغم أنه يوجد مطربون كبار ذهبوا إلى هناك وأقاموا حفلاتهم ولم يتحدث عنهم أحد».
وأضاف: «لقد علمت بأمر الحفل من الإعلاميين خلال أحد حفلاتى، ويوجد أشخاص كثيرون يحاولون النصب باسمى لمجرد فقط ملء قاعاتهم الفارغة، فأنا كثيرا ما أسمع عن إقامتى حفلًا فى الإسكندرية وأنا موجود فى القاهرة، وغيرها من تلك المواقف لجذب عدد كبير من الجمهور، خاصة أن الجمهور العادى يحبنى، ويتمنى حضور حفلاتى».
وأشار إلى أنه يركز فقط فى عمله، وفى الحفلات المتعاقد عليها داخل مصر وخارجها، بجانب استعداده لتصوير برنامج جديد بعنوان «شيبة فى الماركت»، ومن المقرر أن يذاع خلال الشهر الكريم، وقام بتصوير ٤ حلقات منه، وجارٍ تصوير عدد آخر من الحلقات، كما تتم الآن كتابة فيلم جديد من إنتاج محمد السبكى عن قصة حياته، ليعرف الشباب حجم التعب الذى بذله حتى وصوله إلى تلك المكانة لديهم.
وواصل حديثه قائلًا: الناس بتحسدنى وهى لا تعلم أنى أغنى منذ ١٨ عاما، ولم يحالفنى الحظ إلا خلال الأعوام الأخيرة، فأنا لم أتقاض أجرا على أغنية «آه لو لعبت يا زهر» التى حققت نجاحا كبيرا، وتخطت نسبة مشاهدتها ١٥٠ مليون مشاهدة، وما لا يعرفه الجمهور أن تلك الأغنية من تلحينى، وقمت قبلها بتقديم عدد من الأغانى الناجحة، مثل «اللى مني» و«أنا مش هفية» وغيرها من الأغانى التى أحبها الجمهور، وسوف أقوم بتقديم أغنية عن الحسد، لأرد فيها على «حسادي».
وعن ظهوره فى برامج المقالب قال: «والله العظيم لا أعلم أنها مقالب، وكل ما فى الأمر أنى لا أرفض الذهاب لأى شخص سواء فرح أو حفل، حتى لو أن اصحاب الفرح لا يملكون الأموال اللازمة لدفعها، فأذهب إليهم حتى لو «ببلاش»، ولا أخجل من أن يقال عنى مطرب شارع، فأنا أغنى للجمهور فى الشوارع وفى الفنادق الكبرى، ووصلت حفلاتى إلى أمريكا».