هدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الخميس، منشأتين تجاريتين وبناية سكنية في بلدتي العيسوية والطور بالقدس المحتلة، كما هدمت ثلاثة منازل في قرية الولجة غربي محافظة بيت لحم بالضّفة الغربية المحتلة وجميعهم بحجة البناء دون ترخيص.
وقال عضو لجنة المتابعة في العيسوية محمد أبو الحمص في تصريحات صحفية، إن قوات الاحتلال تستهدف بشكل متواصل العيسوية، من خلال عمليات الاقتحام والاعتقال وسياسة الهدم التي تهدف من خلالها إلى فرض سياسة الأمر الواقع في مدينة القدس، واستغلال الوضع السياسي الحالي في ظل وجود حكومة يمينية متطرفة.
وأضاف أن بلدية الاحتلال في القدس ترفض وتماطل في إقرار الخارطة الهيكلية لبلدة العيسوية منذ 20 عامًا، ولا تزال تواصل هدم المنازل بحجة البناء دون ترخيص.
وكانت جرافات الاحتلال الإسرائيلي قد هدمت أمس منزلًا فلسطينيًا بقرية تل السبع بالنقب المحتل للمرة الرابعة، وشرعت بتجريف أراضي بقرى أخرى.
وتواصل سلطات الاحتلال منذ احتلالها مدينة القدس عام 1967، سياسة هدم المنازل الفلسطينية بالمدينة، تحت حجة عدم الترخيص، ورغم أنها تفرض قيودًا وشروطًا تعجيزية إزاء حصول المقدسيين على تراخيص البناء.
يذكر أن عشرات المنازل والمنشآت التجارية تم هدمها بالمدينة المقدسة منذ بداية العام الجاري، بحجة البناء غير المرخص، في حين أجبرت بلدية الاحتلال العشرات على هدم منازلهم ذاتيًا، تجنبًا لدفع تكاليف الهدم الباهظة التي تفرضها عليهم.
وقال عضو لجنة المتابعة في العيسوية محمد أبو الحمص في تصريحات صحفية، إن قوات الاحتلال تستهدف بشكل متواصل العيسوية، من خلال عمليات الاقتحام والاعتقال وسياسة الهدم التي تهدف من خلالها إلى فرض سياسة الأمر الواقع في مدينة القدس، واستغلال الوضع السياسي الحالي في ظل وجود حكومة يمينية متطرفة.
وأضاف أن بلدية الاحتلال في القدس ترفض وتماطل في إقرار الخارطة الهيكلية لبلدة العيسوية منذ 20 عامًا، ولا تزال تواصل هدم المنازل بحجة البناء دون ترخيص.
وكانت جرافات الاحتلال الإسرائيلي قد هدمت أمس منزلًا فلسطينيًا بقرية تل السبع بالنقب المحتل للمرة الرابعة، وشرعت بتجريف أراضي بقرى أخرى.
وتواصل سلطات الاحتلال منذ احتلالها مدينة القدس عام 1967، سياسة هدم المنازل الفلسطينية بالمدينة، تحت حجة عدم الترخيص، ورغم أنها تفرض قيودًا وشروطًا تعجيزية إزاء حصول المقدسيين على تراخيص البناء.
يذكر أن عشرات المنازل والمنشآت التجارية تم هدمها بالمدينة المقدسة منذ بداية العام الجاري، بحجة البناء غير المرخص، في حين أجبرت بلدية الاحتلال العشرات على هدم منازلهم ذاتيًا، تجنبًا لدفع تكاليف الهدم الباهظة التي تفرضها عليهم.
