كشف وجيه أحمد، عضو لجنة الحكام الرئيسية بالاتحاد المصري لكرة القدم، نائب رئيس لجنة تطوير الحكام، حقيقة ما تردد مؤخرًا داخل منظومة التحكيم، حول حالات الغش داخل اختبارات الترقي التي أجريت مؤخرًا.
وقال في تصريحات خاصة: إن الحالة التي تم تداولها داخل مواقع التواصل الاجتماعي، عن ضبط أحد حكام منطقة مطروح متلبسًا بالغش، أمر لا أساس له من الصحة.
وأضاف أن الحكم كان يقرأ إحدى الرسائل الواردة على هاتفه المحمول، عقب وفاة أحد زملائه في طريق العودة، إثر حادث سير مروري.
وقال وجيه: بالفعل طردنا الحكم من قاعة الاختبارات لكنه لم يكن متلبسًا بالغش، ومع هذا قمنا بسحب ورقته لكننا اكتشفنا أنه كان يقرأ احدى الرسائل الواردة له حول حادث السير الذي أودى بحياة زميله.
وأضاف: لم ولن نسمح بأمر مثل هذا علي الإطلاق، وليس لنا مصلحة مع حكام مطروح أو أي منطقة أخرى.
وألمح نائب رئيس لجنة التطوير الحكام، إلى ضرورة توخي الدقة في تناول المعلومات والأخبار التي من شأنها التأثير وإثارة الرأي العام بين جموع الحكام.
وقال في تصريحات خاصة: إن الحالة التي تم تداولها داخل مواقع التواصل الاجتماعي، عن ضبط أحد حكام منطقة مطروح متلبسًا بالغش، أمر لا أساس له من الصحة.
وأضاف أن الحكم كان يقرأ إحدى الرسائل الواردة على هاتفه المحمول، عقب وفاة أحد زملائه في طريق العودة، إثر حادث سير مروري.
وقال وجيه: بالفعل طردنا الحكم من قاعة الاختبارات لكنه لم يكن متلبسًا بالغش، ومع هذا قمنا بسحب ورقته لكننا اكتشفنا أنه كان يقرأ احدى الرسائل الواردة له حول حادث السير الذي أودى بحياة زميله.
وأضاف: لم ولن نسمح بأمر مثل هذا علي الإطلاق، وليس لنا مصلحة مع حكام مطروح أو أي منطقة أخرى.
وألمح نائب رئيس لجنة التطوير الحكام، إلى ضرورة توخي الدقة في تناول المعلومات والأخبار التي من شأنها التأثير وإثارة الرأي العام بين جموع الحكام.