لقى 13 مسلحا من تنظيم "داعش" الإرهابي مصرعهم إثر ضربة جوية على منطقة بيخة في مديرية أتشين"بولاية ننجرهار في شرق البلاد، في سياق العملية العسكرية "حمزة" للقضاء على المتطرفين في الولاية.
وقال بيان صادر عن الفيلق 201 سيلاب بالجيش الأفغاني - نقلته وكالة أنباء /خاما برس/ الأفغانية- إن "مجموعة مكونة من 13 داعشيا قتلوا بضربة جوية على منطقة بيخة في مديرية أتشين".
وأشار البيان إلى أن العملية، التي انتهت بنجاح، لم تسفر عن وقوع أي خسائر في صفوف المدنيين.. لافتا إلى حرص القوات على عدم التعرض لحياتهم.
وتعتبر مديرية أتشين، الواقعة بجنوب ولاية ننجرهار والمتاخمة للحدود مع باكستان، مركزاً رئيسياً للعناصر الإرهابية في (ولاية خراسان) جناح تنظيم داعش في أفغانستان وباكستان.
وتشهد العديد من الولايات الأفغانية نشاطا متزايداً لحركة "طالبان"، التي باتت تسيطر على عدة ولايات في شمال البلاد، فضلاً عن غيرها من الجماعات الإرهابية المتطرفة مثل "داعش"، ما جعل الأوضاع الأمنية مضطربة في مناطق أفغانستان المتفرقة، وخاصة في الأشهر الأخيرة.
ومع نهاية مارس الماضي، أعلن مسؤولون أفغان اعتزامهم مضاعفة عدد أفراد وحدات القوات الخاصة، التي يبلغ قوامها حاليا 17 ألف عنصر، بنسبة 100%.. في خطوة من شأنها تعزيز دور هذه الوحدات التي تنفذ الجانب الأكبر من العمليات الهجومية ضد الإرهابيين.
وقال بيان صادر عن الفيلق 201 سيلاب بالجيش الأفغاني - نقلته وكالة أنباء /خاما برس/ الأفغانية- إن "مجموعة مكونة من 13 داعشيا قتلوا بضربة جوية على منطقة بيخة في مديرية أتشين".
وأشار البيان إلى أن العملية، التي انتهت بنجاح، لم تسفر عن وقوع أي خسائر في صفوف المدنيين.. لافتا إلى حرص القوات على عدم التعرض لحياتهم.
وتعتبر مديرية أتشين، الواقعة بجنوب ولاية ننجرهار والمتاخمة للحدود مع باكستان، مركزاً رئيسياً للعناصر الإرهابية في (ولاية خراسان) جناح تنظيم داعش في أفغانستان وباكستان.
وتشهد العديد من الولايات الأفغانية نشاطا متزايداً لحركة "طالبان"، التي باتت تسيطر على عدة ولايات في شمال البلاد، فضلاً عن غيرها من الجماعات الإرهابية المتطرفة مثل "داعش"، ما جعل الأوضاع الأمنية مضطربة في مناطق أفغانستان المتفرقة، وخاصة في الأشهر الأخيرة.
ومع نهاية مارس الماضي، أعلن مسؤولون أفغان اعتزامهم مضاعفة عدد أفراد وحدات القوات الخاصة، التي يبلغ قوامها حاليا 17 ألف عنصر، بنسبة 100%.. في خطوة من شأنها تعزيز دور هذه الوحدات التي تنفذ الجانب الأكبر من العمليات الهجومية ضد الإرهابيين.
