أكد ياسر عمر، الخبير العقاري إرتفاع ثقة المستثمرين في السوق العقارية خلال الفترات الاخيرة بدعم من عدد من المحاور المتمثلة في قرار البنك المركزي بتحرير سعر الصرف وإنعكاسه على تنامي معدلات الطلب على شراء العقارات بغرض الاستثمار، بالاضافة الى رغبة العملاء في تحقيق عوائد استثمارية عبر استثمارات آمنة فضلًا عن التوجهات الحكومية الداعمة للتوسع في المدن الجديدة.
وأوضح عمر في كلمته باليوم الثاني لمؤتمر سيتي سكيب-مصر، أن الدراسة التي أجراها العام الماضي كشفت عن رغبة كثير من العملاء للاستثمار في السندات بالقطاع العقاري، إلا أن قرار التعويم أدى الى تنامي اهتمامات العملاء نحو العقارات خلال العام الجاري.
وأشار الى أن نسبة 48% من العملاء عينة الدراسة تحولت توجهاتهم الاستثمارية نحو العقار، باعتباره الملاذ الآمن للاستثمار.
وأضاف أن هناك نحو 43 % من العملاء واثقين من قدرة القطاع العقاري على الاستمرار، موضحا أن الزيادات السعرية بالسوق ستكون حتمية، والتي من المتوقع ان ترتفع بنسبة 6 %، مقارنة بالزيادات التي تشهدها باقي القطاعات الاقتصادية.
وأوضح أن عدم استقرار سعر الصرف عند مستوى معين يؤثر على عملية اتخاذ القرار الشرائي للعديد من العملاء، ولكن هناك محدد رئيسي يتحكم في استمرار الاقبال على الاستثمار في السوق العقارية يتمثل في وجود وحدة سكنية تتناسب قيمتها مع مدخراتهم.
وأشار إلى أن العديد من المطورين بحاجة لامتلاك محفظة عقارية ذات أسعار قابلة للبيع، كما يتوافر لديهم الخبراء القادرين على توفير المعلومات التي يحتاجها العميل للمقارنة بين الخيارات المتاحة.
وأكد أن سمعة العميل وسابقة أعماله بالسوق متحكم رئيسي في توجهات العملاء خلال المرحلة المقبلة، فضلا عن طبيعة العميل المستهدف للشركة، مما يحقق التكامل في العلاقة بين الطرفين، موضحا أن كل مجموعة شركات تشترك مع بعضها لتوفير منتج معين ومخاطبة عميل معين.
وأوضح عمر في كلمته باليوم الثاني لمؤتمر سيتي سكيب-مصر، أن الدراسة التي أجراها العام الماضي كشفت عن رغبة كثير من العملاء للاستثمار في السندات بالقطاع العقاري، إلا أن قرار التعويم أدى الى تنامي اهتمامات العملاء نحو العقارات خلال العام الجاري.
وأشار الى أن نسبة 48% من العملاء عينة الدراسة تحولت توجهاتهم الاستثمارية نحو العقار، باعتباره الملاذ الآمن للاستثمار.
وأضاف أن هناك نحو 43 % من العملاء واثقين من قدرة القطاع العقاري على الاستمرار، موضحا أن الزيادات السعرية بالسوق ستكون حتمية، والتي من المتوقع ان ترتفع بنسبة 6 %، مقارنة بالزيادات التي تشهدها باقي القطاعات الاقتصادية.
وأوضح أن عدم استقرار سعر الصرف عند مستوى معين يؤثر على عملية اتخاذ القرار الشرائي للعديد من العملاء، ولكن هناك محدد رئيسي يتحكم في استمرار الاقبال على الاستثمار في السوق العقارية يتمثل في وجود وحدة سكنية تتناسب قيمتها مع مدخراتهم.
وأشار إلى أن العديد من المطورين بحاجة لامتلاك محفظة عقارية ذات أسعار قابلة للبيع، كما يتوافر لديهم الخبراء القادرين على توفير المعلومات التي يحتاجها العميل للمقارنة بين الخيارات المتاحة.
وأكد أن سمعة العميل وسابقة أعماله بالسوق متحكم رئيسي في توجهات العملاء خلال المرحلة المقبلة، فضلا عن طبيعة العميل المستهدف للشركة، مما يحقق التكامل في العلاقة بين الطرفين، موضحا أن كل مجموعة شركات تشترك مع بعضها لتوفير منتج معين ومخاطبة عميل معين.
