أعلنت الإمارات اليوم الاثنين عن تخصيص 197 مليون درهم، ما يعادل 50 مليون يورو، لمنظمة الشرطة الجنائية الدولية "الإنتربول، من أجل عالم أكثر أمانا"، وذلك بهدف دعم سبعة مشروعات تابعة "للإنتربول" لمكافحة الجريمة العالمية والإرهاب حسبما ذكرت وسائل الاعلام الاماراتية.
وأكد مدير عام الشرطة الجنائية الاتحادية في وزارة الداخلية، العميد حمد عجلان العميمي، خلال مؤتمر صحفي مستهل لمنتدى "التعاون من أجل الأمن" السنوي، عقد في أبو ظبي، الحرص على تعزيز التعاون والشراكة مع جميع الدول والمؤسّسات والهيئات الدولية؛ بغية تعزيز جهود الإمارات الساعية إلى ضمان أمن المجتمع وسلامته.
كما أشار العميمي مع ذلك إلى أن دعم المؤسسات الدولية والمشاركة الفاعلة بنشاطاتها يأتي ضمن نهج الدولة الساعي إلى تقوية وبناء علاقات مع المؤسسات المعنية بمكافحة الجريمة، ومنها "المنظّمة الدولية للشرطة الجنائية الإنتربول" والدول الأعضاء فيها.
وأضاف قائلا إن دعم دولة الإمارات العربية المتحدة لمشروعات "الإنتربول" السبعة لمكافحة الجريمة، يؤكد التزام الدولة المتواصل بضمان أمن المجتمع الدولي وسلامته، بقدر حرصها على تعزيز الأمن والاستقرار في الدولة.
الجدير بالذكر، أن منتدى "التعاون من أجل الأمن" يعقد في الفترة 28-30 مارس/آذار الحالي، ويجمع المنتدى عددا من الوزراء والمسؤولين الشرطيين الرفيعي المستوى وممثلي القطاع الخاص بهدف التصدي للقضايا المشتركة، وسيمكّن المنتدى المشاركين من تحديد مسؤولياتهم في مكافحة التهديدات الأمنية المستقبلية.
يشار إلى أن الإمارات انضمت إلى "الإنتربول" في شهر أكتوبر/تشرين الأول عام 1973.
وأكد مدير عام الشرطة الجنائية الاتحادية في وزارة الداخلية، العميد حمد عجلان العميمي، خلال مؤتمر صحفي مستهل لمنتدى "التعاون من أجل الأمن" السنوي، عقد في أبو ظبي، الحرص على تعزيز التعاون والشراكة مع جميع الدول والمؤسّسات والهيئات الدولية؛ بغية تعزيز جهود الإمارات الساعية إلى ضمان أمن المجتمع وسلامته.
كما أشار العميمي مع ذلك إلى أن دعم المؤسسات الدولية والمشاركة الفاعلة بنشاطاتها يأتي ضمن نهج الدولة الساعي إلى تقوية وبناء علاقات مع المؤسسات المعنية بمكافحة الجريمة، ومنها "المنظّمة الدولية للشرطة الجنائية الإنتربول" والدول الأعضاء فيها.
وأضاف قائلا إن دعم دولة الإمارات العربية المتحدة لمشروعات "الإنتربول" السبعة لمكافحة الجريمة، يؤكد التزام الدولة المتواصل بضمان أمن المجتمع الدولي وسلامته، بقدر حرصها على تعزيز الأمن والاستقرار في الدولة.
الجدير بالذكر، أن منتدى "التعاون من أجل الأمن" يعقد في الفترة 28-30 مارس/آذار الحالي، ويجمع المنتدى عددا من الوزراء والمسؤولين الشرطيين الرفيعي المستوى وممثلي القطاع الخاص بهدف التصدي للقضايا المشتركة، وسيمكّن المنتدى المشاركين من تحديد مسؤولياتهم في مكافحة التهديدات الأمنية المستقبلية.
يشار إلى أن الإمارات انضمت إلى "الإنتربول" في شهر أكتوبر/تشرين الأول عام 1973.
