بمناسبة الاحتفال بعيد الأم، أعلنت اللجنة الخاصة باختيار الأمهات المثاليات لعام 2017 أن الأمهات المثاليات الثلاث الأوائل على مستوى الجمهورية هن، أولًا: سمية فاروق أحمد عبدالكريم من محافظة الوادي الجديد، ثانيًا: عزة محمود علي النجار من محافظة القاهرة، ثالثًا: سمية محمد حسين حسونة من محافظة الدقهلية.
صرحت بذلك غادة والي، وزيرة التضامن الاجتماعي، وقالت في تصريحات لها اليوم إن الأم البديلة الأولى على مستوى الجمهورية هي السيدة فتوح محمد شحاتة الجريسي من محافظة المنوفية، بينما الأم المعيلة الأولى على مستوى الجمهورية هي السيدة منى يوسف علي ندى من محافظة كفر الشيخ، أما الأم المثالية الأولى على مستوى الجمهورية لذوي الاحتياجات الخاصة، فهي السيدة عفاف عليوة سالم سالم من محافظة القليوبية.
من جانب آخر، أشارت الوزيرة إلى أن الأم المثالية للقوات المسلحة هي أم الشهيد السيدة سهير عبدالمنعم هلالي والدة الشهيد عقيد أركان حرب حازم إبراهيم حامد عبدالقادر من محافظة الجيزة، مضيفة أن الأم المثالية للشرطة هي أم الشهيد السيدة أحلام محمد أحمد علي والدة الشهيد نقيب محمود أحمد أبو العز ناصف من محافظة القاهرة.
وكشفت غادة والي أنه بالنسبة للأمهات المثاليات على مستوى محافظات الجمهورية فهن كما يلي:
- البحر الأحمر: السيدة فاطمة أبو المجد محمد علي
- شمال سيناء: السيدة مريم محمد سليمان محمد
- أسوان: فادية سليم عثمان سليم
- بورسعيد: السيدة منسي محمد الصواف
- الغربية: السيدة فوزية حامد محمد النجار
-الجيزة: سامية السيد عمر محمد
- الإسماعيلية: السيدة وفية عبدالحميد علي يوسف
- دمياط: السيدة سناء توفيق حسن الخميسي الجحر
- بني سويف: عائشة صادق عبدالجواد أيوب
- الشرقية: زيني الدمرداش ريد
- القليوبية: فاطمة عبدالحفيظ عبدالعال محمد
-مطروح: سهام عبدالعزيز محمد حريره
- المنوفية: عبدالعظيم ابراهيم مطاوع
-كفر الشيخ: فتيحة كامل حسين اللواتي
-الأقصر: ميرفت أخنوخ بيلاطس دانيال
-السويس: نادية محمد طه أحمد
-أسيوط: نعمة سيد يوسف جاهين
-قنا: أنصاف صمويل سكلا هابيل
- الفيوم: أميرة راغب محمود سعيد
- البحيرة: هناء حسن حسن الرماحة
- سوهاج: نادية سليمان أحمد علي
- الإسكندري: عطيات السيد أحمد عميره الساعي
- جنوب سيناء: سمية آمين محمد حسن
من جانب آخر، أشارت الوزيرة إلى أن الأم المثالية للقوات المسلحة هي أم الشهيد السيدة سهير عبدالمنعم هلالي والدة الشهيد عقيد أركان حرب حازم إبراهيم حامد عبدالقادر من محافظة الجيزة، مضيفة أن الأم المثالية للشرطة هي أم الشهيد السيدة أحلام محمد أحمد علي والدة الشهيد نقيب محمود أحمد أبو العز ناصف من محافظة القاهرة.
وكشفت غادة والي أنه بالنسبة للأمهات المثاليات على مستوى محافظات الجمهورية فهن كما يلي:
- البحر الأحمر: السيدة فاطمة أبو المجد محمد علي
- شمال سيناء: السيدة مريم محمد سليمان محمد
- أسوان: فادية سليم عثمان سليم
- بورسعيد: السيدة منسي محمد الصواف
- الغربية: السيدة فوزية حامد محمد النجار
-الجيزة: سامية السيد عمر محمد
- الإسماعيلية: السيدة وفية عبدالحميد علي يوسف
- دمياط: السيدة سناء توفيق حسن الخميسي الجحر
- بني سويف: عائشة صادق عبدالجواد أيوب
- الشرقية: زيني الدمرداش ريد
- القليوبية: فاطمة عبدالحفيظ عبدالعال محمد
-مطروح: سهام عبدالعزيز محمد حريره
- المنوفية: عبدالعظيم ابراهيم مطاوع
-كفر الشيخ: فتيحة كامل حسين اللواتي
-الأقصر: ميرفت أخنوخ بيلاطس دانيال
-السويس: نادية محمد طه أحمد
-أسيوط: نعمة سيد يوسف جاهين
-قنا: أنصاف صمويل سكلا هابيل
- الفيوم: أميرة راغب محمود سعيد
- البحيرة: هناء حسن حسن الرماحة
- سوهاج: نادية سليمان أحمد علي
- الإسكندري: عطيات السيد أحمد عميره الساعي
- جنوب سيناء: سمية آمين محمد حسن
جدير بالذكر أنه قد تقدم لمسابقة الأم المثالية هذا العام 1327 مرشحة على مستوى الجمهورية من خلال مديريات التضامن، وكذلك لأول مرة من خلال الموقع الإلكتروني للوزارة وذلك في بهدف توسيع قاعدة المتقدمين وإعطاء الفرصة لأكبر عدد من الأمهات للتقدم للمسابقة وتسهيل الاشتراك وتحقيق الشفافية.
وبالنسبة للمعايير التي تم وضعها هذا العام لاختيار الأمهات المثاليات، أوضحت غادة والي أنها اعتمدت على قيمة مهمة وهي أن "الأم هي التي تصنع المستقبل لأبنائها وللوطن وهي صانعة الأمل في بكره حتى يكون أحلى لبلدنا.. لذا فقد جاءت معايير اختيار الأم المثالية هذا العام لتعكس رؤية وتوجه الوزارة في اعتبار المرأة حجر الأساس لبناء أسرة ناجحة وداعمة للوطن"، موضحة أنه في إطار هذا التوجه، فإن من بين المعايير هذا العام تشجيع قيمة العمل خاصة للأم التي تعمل وتكون قدوة لأبنائها في مجال العمل والاجتهاد وتغرس فيهم هذه القيمة التي تمثل المدخل الاقتصادي للتنمية ولأن العمل قيمة كبيرة تستحق إعادة الاعتبار والتأكيد على أهميتها في بناء الأسر والأوطان.
أضافت الوزيرة أنه تم تخفيض عدد الأبناء للأم المرشحة بحيث لا يتجاوز عددهم ثلاثة أبناء فقط تشجيعًا ودعمًا لكل أم واعية بخطورة القضية السكانية والزيادة المفرطة فيها التي تعاني منها مصر وتأكل كل عوائد التنمية، واهتمت المعايير بالأم التي ترعى ابنًا أو أبناء من ذوي الإعاقة.
وأشارت الوزيرة إلى أن الوزارة هذا العام خفضت سن الأم المتقدمة للمسابقة إلى 45 عامًا بدلًا من 50 عامًا في السنوات الماضية كما منحت شروط المسابقة الأولوية للأم التي استطاعت أن تصل بأبنائها إلى أعلى درجات التعليم، مع استثناء الابن المعاق ذهنيًا، كما أعطت المعايير وزنًا إضافيًا لقصة كفاح الأم التي استطاعت أن تتعلم مع أبنائها وحصلت على مؤهل، وذلك إيمانًا بقيمة التعليم ودوره في تغيير حياة الأفراد والمجتمعات نحو الأفضل، كما استهدفت المسابقة هذا العام تكريم الأم البديلة التي لديها من الحب والرعاية والإنسانية ما يجعلها تعطي من جهدها وروحها لابن ليس من رحمها.
وبالنسبة للمعايير التي تم وضعها هذا العام لاختيار الأمهات المثاليات، أوضحت غادة والي أنها اعتمدت على قيمة مهمة وهي أن "الأم هي التي تصنع المستقبل لأبنائها وللوطن وهي صانعة الأمل في بكره حتى يكون أحلى لبلدنا.. لذا فقد جاءت معايير اختيار الأم المثالية هذا العام لتعكس رؤية وتوجه الوزارة في اعتبار المرأة حجر الأساس لبناء أسرة ناجحة وداعمة للوطن"، موضحة أنه في إطار هذا التوجه، فإن من بين المعايير هذا العام تشجيع قيمة العمل خاصة للأم التي تعمل وتكون قدوة لأبنائها في مجال العمل والاجتهاد وتغرس فيهم هذه القيمة التي تمثل المدخل الاقتصادي للتنمية ولأن العمل قيمة كبيرة تستحق إعادة الاعتبار والتأكيد على أهميتها في بناء الأسر والأوطان.
أضافت الوزيرة أنه تم تخفيض عدد الأبناء للأم المرشحة بحيث لا يتجاوز عددهم ثلاثة أبناء فقط تشجيعًا ودعمًا لكل أم واعية بخطورة القضية السكانية والزيادة المفرطة فيها التي تعاني منها مصر وتأكل كل عوائد التنمية، واهتمت المعايير بالأم التي ترعى ابنًا أو أبناء من ذوي الإعاقة.
وأشارت الوزيرة إلى أن الوزارة هذا العام خفضت سن الأم المتقدمة للمسابقة إلى 45 عامًا بدلًا من 50 عامًا في السنوات الماضية كما منحت شروط المسابقة الأولوية للأم التي استطاعت أن تصل بأبنائها إلى أعلى درجات التعليم، مع استثناء الابن المعاق ذهنيًا، كما أعطت المعايير وزنًا إضافيًا لقصة كفاح الأم التي استطاعت أن تتعلم مع أبنائها وحصلت على مؤهل، وذلك إيمانًا بقيمة التعليم ودوره في تغيير حياة الأفراد والمجتمعات نحو الأفضل، كما استهدفت المسابقة هذا العام تكريم الأم البديلة التي لديها من الحب والرعاية والإنسانية ما يجعلها تعطي من جهدها وروحها لابن ليس من رحمها.
