أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ على مصير أكثر من 5 ملايين شخص في العاصمة السورية دمشق ومحيطها، جراء حرمانهم من المياه بسبب استمرار الأعمال القتالية في منطقة "وادى بردى" منذ 22 ديسمبر الماضي.
ودعا المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك؛ حسبما ذكرت قناة (الحرة) الأمريكية اليوم الثلاثاء إلى تسيير مهام فرق الصيانة للوصول إلى مشاريع البنية التحتية المائية تمهيدا للبدء بعملية إصلاحها.
من جانبها، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" في وقت سابق من تعرض الأطفال في دمشق لخطر الإصابة بأمراض عن طريق شرب مياه مجهولة المصدر؛ حيث يعاني 5.5 مليون شخص نقصا شديدا بالمياه الجارية منذ أسبوعين.
كانت اليونيسيف قد قدمت مولدات كهربائية لضخ المياه لسوريا، بالإضافة إلى تسليم 15 ألف لتر من الوقود يوميا لتزويد ما يصل إلى 3.5 مليون شخص بـ(200) ألف متر مكعب من مياه الشرب يوميا.
ودعا المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك؛ حسبما ذكرت قناة (الحرة) الأمريكية اليوم الثلاثاء إلى تسيير مهام فرق الصيانة للوصول إلى مشاريع البنية التحتية المائية تمهيدا للبدء بعملية إصلاحها.
من جانبها، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" في وقت سابق من تعرض الأطفال في دمشق لخطر الإصابة بأمراض عن طريق شرب مياه مجهولة المصدر؛ حيث يعاني 5.5 مليون شخص نقصا شديدا بالمياه الجارية منذ أسبوعين.
كانت اليونيسيف قد قدمت مولدات كهربائية لضخ المياه لسوريا، بالإضافة إلى تسليم 15 ألف لتر من الوقود يوميا لتزويد ما يصل إلى 3.5 مليون شخص بـ(200) ألف متر مكعب من مياه الشرب يوميا.
