كشف الممثل الشاب أحمد فهمي، خلال حلوله ضيفا على مروان قدري في “عيش صباحك” على نجوم إف إم، عن المجهود الخارق- على حد وصفه- الذي بذل لتصوير فيلم “كلب بلدي”، كاشفا عن موهبة كبيرة يتمتع بها أكرم حسني.
وقال فهمي: “فيلم كلب بلدي بذلنا فيه مجهود خارق، لك أن تتخيل أنك تعمل مع ما يزيد على 30 كلبا في شوارع وسط البلد! كما أنني كنت قد اتفقت مع الإنتاج على عدم إيذاء الكلاب بأي طريقة سواء بتخديرها أو بربطها، حتى إننا في بعض الأيام كان التصوير يستمر من الصباح للظهيرة، ومع ارتفاع الحرارة يصبح من الصعب على الكلب الوقوف على الأسفلت، ليتم إنهاء التصوير يومها”.
وردا على سؤال كان مفاده لماذا تعرض الفيلم لهذا الهجوم الكبير، أجاب فهمي “هناك من استكثر علينا النجاح ليس أكثر”.
وتطرق فهمي للحديث عن التعاون مع أكرم حسني، متابعا “أكرم من أنظف 10 أشخاص تعرفت عليهم في حياتي، كان يقوم بتصوير مشاهده وكأنه ممثل مخضرم وليس أول مشاركة سينمائية له، وللعلم أكرم مازال لديه إمكانيات لم تظهر بعد تفوق ما أظهره في الفيلم بنحو 40 مرة وأكثر. أهم ما يميزه هو أنه يدخل للتصوير ويبذل مجهودًا ويعطي العمل حقه، ثم يترك النتيجة على الله”.
وكشف فهمي عن وجود تعاون مقبل بينه وبين أكرم حسني، ولكنه سيكون على الصعيد الدرامي وعقب انتهاء الأخير من تصوير فيلمه المقبل الذي يشاركه بطولته محمد ممدوح “تايسون”.
وبالطبع لم يفوت مروان قدري فرصة سؤال فهمي عن بيومي فؤاد، ليسرد الأخير موقفا طريفا جمع بينهما قبل التصوير، مضيفا “كان من المفترض أن يؤدي بيومي دور الضابط، وهو دور له مساحة كبيرة للغاية في الفيلم. تحدثت معه وعرضت عليه العمل ليقول لي إنه لا يمتلك سوى 10 أيام فقط دون أي ارتباطات فهل سيتمكن من إنهاء تصوير مشاهده فيهم، لأقول له شكرا أحمد فتحي هو من سيقوم بالدور على أن تقوم أنت يا بيومي بأداء دور آخر”.
وأكمل فهمي: “لا أحبذ العمل بأسلوب الارتجال، أحب دائما الالتزام بسيناريو وحوار، هل تعلم أن شريف نجيب قام بكتابة الفيلم 16 مرة حتى يخرج بشكله النهائي. الفيلم كان بمثابة مخاطرة كوني دخلته بدون نجمين ثقيلين مثل شيكو وهشام ماجد، لذلك كنا حريصين دائما على أن يخرج العمل بمنتهى الدقة. الأمر ببساطة هو أنه بقدر المخاطرة بقدر النجاح الذي يتحقق، ونحن خاطرنا بشدة في فيلم “كلب بلدي” لذلك جاء النجاح ساحقا وحققنا المركز الثاني على مستوى الإيرادات”.
وقال فهمي: “فيلم كلب بلدي بذلنا فيه مجهود خارق، لك أن تتخيل أنك تعمل مع ما يزيد على 30 كلبا في شوارع وسط البلد! كما أنني كنت قد اتفقت مع الإنتاج على عدم إيذاء الكلاب بأي طريقة سواء بتخديرها أو بربطها، حتى إننا في بعض الأيام كان التصوير يستمر من الصباح للظهيرة، ومع ارتفاع الحرارة يصبح من الصعب على الكلب الوقوف على الأسفلت، ليتم إنهاء التصوير يومها”.
وردا على سؤال كان مفاده لماذا تعرض الفيلم لهذا الهجوم الكبير، أجاب فهمي “هناك من استكثر علينا النجاح ليس أكثر”.
وتطرق فهمي للحديث عن التعاون مع أكرم حسني، متابعا “أكرم من أنظف 10 أشخاص تعرفت عليهم في حياتي، كان يقوم بتصوير مشاهده وكأنه ممثل مخضرم وليس أول مشاركة سينمائية له، وللعلم أكرم مازال لديه إمكانيات لم تظهر بعد تفوق ما أظهره في الفيلم بنحو 40 مرة وأكثر. أهم ما يميزه هو أنه يدخل للتصوير ويبذل مجهودًا ويعطي العمل حقه، ثم يترك النتيجة على الله”.
وكشف فهمي عن وجود تعاون مقبل بينه وبين أكرم حسني، ولكنه سيكون على الصعيد الدرامي وعقب انتهاء الأخير من تصوير فيلمه المقبل الذي يشاركه بطولته محمد ممدوح “تايسون”.
وبالطبع لم يفوت مروان قدري فرصة سؤال فهمي عن بيومي فؤاد، ليسرد الأخير موقفا طريفا جمع بينهما قبل التصوير، مضيفا “كان من المفترض أن يؤدي بيومي دور الضابط، وهو دور له مساحة كبيرة للغاية في الفيلم. تحدثت معه وعرضت عليه العمل ليقول لي إنه لا يمتلك سوى 10 أيام فقط دون أي ارتباطات فهل سيتمكن من إنهاء تصوير مشاهده فيهم، لأقول له شكرا أحمد فتحي هو من سيقوم بالدور على أن تقوم أنت يا بيومي بأداء دور آخر”.
وأكمل فهمي: “لا أحبذ العمل بأسلوب الارتجال، أحب دائما الالتزام بسيناريو وحوار، هل تعلم أن شريف نجيب قام بكتابة الفيلم 16 مرة حتى يخرج بشكله النهائي. الفيلم كان بمثابة مخاطرة كوني دخلته بدون نجمين ثقيلين مثل شيكو وهشام ماجد، لذلك كنا حريصين دائما على أن يخرج العمل بمنتهى الدقة. الأمر ببساطة هو أنه بقدر المخاطرة بقدر النجاح الذي يتحقق، ونحن خاطرنا بشدة في فيلم “كلب بلدي” لذلك جاء النجاح ساحقا وحققنا المركز الثاني على مستوى الإيرادات”.
