فى الوقت الذى بدأ فيه عدد من الأحزاب فى الإعلان عن تشكيل ائتلافات جديدة تحت القبة، بدأت عدة سيناريوهات تتضح حول طبيعة تكوين أكثر من ائتلاف داخل مجلس النواب، بعد أن حددت المادة الخاصة بالائتلافات أن يتكون الائتلاف من ١٥٠ نائبا على الأقل، ما يغلق الباب على محاولات من الأحزاب فى تشكيل الائتلافات.
وطبقًا للتقديرات، فإن المجلس يضم ٥٩٨ نائبًا، حيث أعلن ائتلاف دعم مصر عن تشكيله بـ٣٠٠ نائب، وأعلن «المصريين الأحرار» عن ضمه لـ ١٥٠ نائبا، فيما أعلن «الوفد» عن ضمه لأكثر من ١٠٠ نائب، وائتلاف «٢٥ -٣٠» أعلن عن ضمه لنحو ٥٠ نائبا.
من جانبه يقول الدكتور طارق فهمى أستاذ العلوم السياسية إن البرلمان يحتمل ٣ سيناريوهات خاصة بحقيقة الائتلافات، أبرزها مدى قدرته على وجود عدة ائتلافات نيابية، ودمج الائتلافات لمواجهة ائتلاف «دعم مصر»، أما السيناريو الثالث فيتضمن عدم القدرة على تشكيل وإشهار ائتلاف، مشيرًا إلى أن قدرة البرلمان لا تستوعب أكثر من ائتلافين بحسب اللائحة المنظمة لتشكيل الائتلافات داخل المجلس، وأن الفترة الأخيرة شهدت الإعلان عن عدد كبير من الائتلافات على رأسها الوفد والمصريين الأحرار وائتلاف المستقلين، وغيرها.
وأضاف فهمى أن السيناريو الثانى يتضمن إمكانية دمج تلك الائتلافات السياسية الجديدة لمواجهة ائتلاف الأغلبية الحالى «دعم مصر»، والذى أعلن عن ضمه لـ ٣٠٠ نائب، ما يصعب وجود أكثر من ائتلاف واحد فى مواجهته، مشيرًا إلى أنه فى حالة اندماج الائتلافات سيمكن تشكيل ائتلاف قوى فى مواجهة ائتلاف الأغلبية.
ونوه إلى أن السيناريو الثالث والأخير يتضمن عدم القدرة على تشكيل وإشهار ائتلاف، فى الوقت الذى لم تتعد فيه محاولات تشكيل تلك الائتلافات كونها مجرد تصريحات تصدر عن حزبين دون الإعلان رسميًا عن تدشينه أو تقديم أسماء للأمانة العامة تفيد بأن ائتلافا ما تم تدشينه بالفعل.
وطبقًا للتقديرات، فإن المجلس يضم ٥٩٨ نائبًا، حيث أعلن ائتلاف دعم مصر عن تشكيله بـ٣٠٠ نائب، وأعلن «المصريين الأحرار» عن ضمه لـ ١٥٠ نائبا، فيما أعلن «الوفد» عن ضمه لأكثر من ١٠٠ نائب، وائتلاف «٢٥ -٣٠» أعلن عن ضمه لنحو ٥٠ نائبا.
من جانبه يقول الدكتور طارق فهمى أستاذ العلوم السياسية إن البرلمان يحتمل ٣ سيناريوهات خاصة بحقيقة الائتلافات، أبرزها مدى قدرته على وجود عدة ائتلافات نيابية، ودمج الائتلافات لمواجهة ائتلاف «دعم مصر»، أما السيناريو الثالث فيتضمن عدم القدرة على تشكيل وإشهار ائتلاف، مشيرًا إلى أن قدرة البرلمان لا تستوعب أكثر من ائتلافين بحسب اللائحة المنظمة لتشكيل الائتلافات داخل المجلس، وأن الفترة الأخيرة شهدت الإعلان عن عدد كبير من الائتلافات على رأسها الوفد والمصريين الأحرار وائتلاف المستقلين، وغيرها.
وأضاف فهمى أن السيناريو الثانى يتضمن إمكانية دمج تلك الائتلافات السياسية الجديدة لمواجهة ائتلاف الأغلبية الحالى «دعم مصر»، والذى أعلن عن ضمه لـ ٣٠٠ نائب، ما يصعب وجود أكثر من ائتلاف واحد فى مواجهته، مشيرًا إلى أنه فى حالة اندماج الائتلافات سيمكن تشكيل ائتلاف قوى فى مواجهة ائتلاف الأغلبية.
ونوه إلى أن السيناريو الثالث والأخير يتضمن عدم القدرة على تشكيل وإشهار ائتلاف، فى الوقت الذى لم تتعد فيه محاولات تشكيل تلك الائتلافات كونها مجرد تصريحات تصدر عن حزبين دون الإعلان رسميًا عن تدشينه أو تقديم أسماء للأمانة العامة تفيد بأن ائتلافا ما تم تدشينه بالفعل.